وجمعت التجربة ما مجموعه 9 ساعات و48 دقيقة و40 ثانية من التعريضات الضوئية، بواقع 3532 تعريضة مدة كل منها 10 ثوانٍ، ليتم في النهاية الحصول على صورة مميزة بعد معالجتها من قبل الفلكي هيثم حمدي.
وأكد القائمون على التجربة أنها تعبّر عن روح العمل الجماعي المشترك، مشيرين إلى أنها خطوة أولية في الاتجاه الصحيح، وليست للمقارنة مع الصور التي التقطها تلسكوب هابل الفضائي أو تلسكوب جيمس ويب.
ويُعد سديم النسر (M16) واحدًا من أبرز المشاهد الكونية الساحرة، إذ يقع على بُعد نحو 7000 سنة ضوئية وفق بيانات وكالة ناسا، في كوكبة الحية، ويحتضن التكوين الأسطوري المعروف بـ "أعمدة الخلق"؛ وهي أعمدة هائلة من الغاز والغبار الكوني تتشكل في أعماقها نجوم جديدة.
وسبق أن وثّقت التلسكوبات العملاقة مثل هابل وجيمس ويب هذا المشهد المذهل الذي يرمز إلى أن من بين ظلمات الغبار تنبثق أنوار الحياة، في صورة خالدة للجمال والدهشة وعظمة الكون.
-
أخبار متعلقة
-
فصل التيار الكهربائي عن مناطق واسعة في المملكة_أسماء
-
بيان حكومي حول تطورات الأحداث في السودان
-
الرئيس العراقي يغادر الأردن
-
ولي العهد يلتقي في الرياض رؤساء بلغاريا وكوسوفو ووفد مملكة البحرين
-
إربد: ضبط صهريج مياه عادمة يفرغ حمولته بطريقة مخالفة
-
الحنيطي يلتقي القائد الأعلى للقوات المسلحة السويدية ورئيس أركان الدفاع
-
وزير السياحة يبحث مع شركاء مشروع قيفت سبل تطوير التدريب المهني في القطاع
-
وزير التربية يفتتح نادي معلمي جرش
