وتناولت المحاضرة التهديدات المتصاعدة التي تواجه الإرث الثقافي حول العالم، وفي مقدمتها الإهمال، والحروب، والنزاعات، إضافة إلى التزوير والاتجار غير المشروع، وسرقة وتهريب وبيع القطع التراثية بطرق غير قانونية.
وسلط ملحم الضوء على الدور المحوري الذي تؤديه المنظمات الدولية في حماية الممتلكات الثقافية، في مكافحة التهريب والتزوير، واستعادة القطع المسروقة، والأساليب العلمية الحديثة المعتمدة في الكشف عن أصالة القطع الأثرية.
من جانبها، قدمت الروابدة مداخلة حول التزوير القديم والحديث، مشيرة إلى أهمية اللجوء إلى التحاليل المخبرية لبعض المواد الكيميائية للكشف عن التزوير، والتأكيد على الأصالة العلمية والتاريخية للقطع التراثية.
-
أخبار متعلقة
-
رئيس أوزبكستان: الملك أحد أكثر الزعماء تأثيرا في العالم الإسلامي
-
إقرار موازنة محافظة مادبا للعام المقبل
-
التعليم العالي تعلن عن منح لدراسة الماجستير والدكتوراه في التشيك
-
الملك يصل إلى مركز المؤتمرات في مدينة سمرقند والرئيس الأوزبكي في مقدمة مستقبليه
-
مستو: عودة الطيران منخفض التكاليف بعد منتصف أيلول
-
وزير الصحة يُجري زيارة مفاجئة
-
وزير الصحة يجري تنقلات بين مدراء صحة
-
المنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولة تهريب بواسطة بالونات