وتناولت المحاضرة التهديدات المتصاعدة التي تواجه الإرث الثقافي حول العالم، وفي مقدمتها الإهمال، والحروب، والنزاعات، إضافة إلى التزوير والاتجار غير المشروع، وسرقة وتهريب وبيع القطع التراثية بطرق غير قانونية.
وسلط ملحم الضوء على الدور المحوري الذي تؤديه المنظمات الدولية في حماية الممتلكات الثقافية، في مكافحة التهريب والتزوير، واستعادة القطع المسروقة، والأساليب العلمية الحديثة المعتمدة في الكشف عن أصالة القطع الأثرية.
من جانبها، قدمت الروابدة مداخلة حول التزوير القديم والحديث، مشيرة إلى أهمية اللجوء إلى التحاليل المخبرية لبعض المواد الكيميائية للكشف عن التزوير، والتأكيد على الأصالة العلمية والتاريخية للقطع التراثية.
- 
            
أخبار متعلقة
 - 
                
وفاة طفلة بعمر الثلاث أعوام دهسا في الأغوار الشمالية
 - 
                
الأعلى للعلوم والتكنولوجيا يدعم تنفيذ مشروع لـ "الوطني للبحوث الزراعية"
 - 
                
الحسين اربد يخسر بنتيجة 35 مقابل صفر في دوري المحترفات
 - 
                
الرواشدة: تطبيق معايير شفافة في اختيار المشاركين بمهرجان الزيتون
 - 
                
محافظ الكرك: مشروع "التلفريك" يعزز النشاط السياحي وجذب الاستثمارات
 - 
                
وزير الصحة يلتقي نقابة الممرضين ويؤكد دعم المطالب العادلة
 - 
                
تعرف على أنواع زيت الزيتون المطروحة في الأسواق الأردنية والفارق بينها
 - 
                
وزير الثقافة يرعى في امليح احتفالية بذكرى الفنان الراحل فارس عوض
 
