وتناولت المحاضرة التهديدات المتصاعدة التي تواجه الإرث الثقافي حول العالم، وفي مقدمتها الإهمال، والحروب، والنزاعات، إضافة إلى التزوير والاتجار غير المشروع، وسرقة وتهريب وبيع القطع التراثية بطرق غير قانونية.
وسلط ملحم الضوء على الدور المحوري الذي تؤديه المنظمات الدولية في حماية الممتلكات الثقافية، في مكافحة التهريب والتزوير، واستعادة القطع المسروقة، والأساليب العلمية الحديثة المعتمدة في الكشف عن أصالة القطع الأثرية.
من جانبها، قدمت الروابدة مداخلة حول التزوير القديم والحديث، مشيرة إلى أهمية اللجوء إلى التحاليل المخبرية لبعض المواد الكيميائية للكشف عن التزوير، والتأكيد على الأصالة العلمية والتاريخية للقطع التراثية.
- 
            
أخبار متعلقة
 - 
                
وزارة التربية: استحداث 3 تخصصات جديدة في التعليم المهني العام المقبل
 - 
                
رئيس الوزراء يشارك في القمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية
 - 
                
نقابة الصحفيين توافق على تسوية مالية مع أمانة عمّان للاستفادة من تسهيلات حكومية
 - 
                
العقبة: مفوض الشؤون الاقتصادية يبحث التعاون مع "سيدات الأعمال الأردني الإماراتي"
 - 
                
إطلاق منصة "درب" لتمكين الرياديين من تحويل أفكارهم إلى مشاريع
 - 
                
لقاء في الضمان الاجتماعي لبحث آليات جديدة لضمان حقوق العاملين في قطاع التعليم الخاص
 - 
                
مدير عام المعونة الوطنية تتابع برامج الصندوق وتدريب ذوي الإعاقة في الزرقاء
 - 
                
انضمام المؤسسة العامة للغذاء والدواء إلى منظمة التفتيش الدوائي التعاوني
 
