حيث سلّط المتحدثون في الندوة الضوء على جوانب مهمة من الواقع السياسي والاقتصادي والاجتماعي في المنطقة العربية، وكيف أن ما يسمى بصفقة القرن أو السلام من أجل الازدهار أكبر التحديات التي واجهها الأردن في تاريخ الصراع العربي- الإسرائيلي وتجاوزها.
وبيّن المتحدثون أن خطة الصفقة جاءت بوصفة مواتية لأهداف اليمين الإسرائيلي المتمثلة في وأد إقامة الدولة الفلسطينية، وحل القضية الفلسطينية على حساب الأردن وفلسطين معاً، وذلك من خلال تقديم الإغراءات المالية والاقتصادية وصولاً إلى تحقيق الحلم الإسرائيلي القديم بالوطن البديل للفلسطينيين في الأردن.
كما تم في الندوة مناقشة تأثيرات الصفقة على المستوى السياسي والاقتصادي ودور جلالة الملك عبدالله الثاني في توجيه مسار الأحداث وتحقيق الاستقرار في المنطقة، ورفضه للصفقة علانية.
-
أخبار متعلقة
-
إنجاز أكثر من 4 ملايين معاملة في مراكز الخدمات الحكومية حتى نهاية أيلول
-
الأردن يرحب بردّ حركة حماس على مقترح الرئيس الأميركي لإنهاء الحرب في غزة
-
وزير الصحة: تعليمات جديدة لطلب صور الرنين من قبل الأطباء
-
اعلان صادر عن إدارة ترخيص السواقين والمركبات
-
الشركة الأردنية الفلسطينية: تعاقدات لتصدير 4 آلاف طن خضروات إلى أوروبا
-
2700 شخص يستفيدون من مشروع تعزيز قدرة اللاجئين للاعتماد على الذات
-
الأمن يضبط مركبة ظهرت في فيديو يقودها صاحبها من المقعد المجاور
-
421 مليون دينار قيمة قروض بطاقات الائتمان حتى آب من العام 2025