حيث سلّط المتحدثون في الندوة الضوء على جوانب مهمة من الواقع السياسي والاقتصادي والاجتماعي في المنطقة العربية، وكيف أن ما يسمى بصفقة القرن أو السلام من أجل الازدهار أكبر التحديات التي واجهها الأردن في تاريخ الصراع العربي- الإسرائيلي وتجاوزها.
وبيّن المتحدثون أن خطة الصفقة جاءت بوصفة مواتية لأهداف اليمين الإسرائيلي المتمثلة في وأد إقامة الدولة الفلسطينية، وحل القضية الفلسطينية على حساب الأردن وفلسطين معاً، وذلك من خلال تقديم الإغراءات المالية والاقتصادية وصولاً إلى تحقيق الحلم الإسرائيلي القديم بالوطن البديل للفلسطينيين في الأردن.
كما تم في الندوة مناقشة تأثيرات الصفقة على المستوى السياسي والاقتصادي ودور جلالة الملك عبدالله الثاني في توجيه مسار الأحداث وتحقيق الاستقرار في المنطقة، ورفضه للصفقة علانية.
-
أخبار متعلقة
-
رئيس الوزراء يترأس اجتماعاً للمجلس الوطني لتكنولوجيا المستقبل
-
تعميم على جميع مساجد المملكة بمناسبة شهر رمضان
-
الملك والملكة في العقبة
-
وفد من القنصلية الفرنسية العامة في القدس يزور المستشفى الميداني الأردني نابلس/5
-
الأردن يعزي الكويت
-
الملك يهنئ خادم الحرمين الشريفين
-
المعايطة يفتتح غرفة العمليات الرئيسة في الدفاع المدني ويوجّه بإطلاق دراجات خاصة للإطفاء
-
بني مصطفى ترعى إختتام المشاورات الوطنية حول إستراتيجية الحماية الإجتماعية المحدّثة