الوكيل الإخباري - قال
الناطق الإعلامي لنقابة المعلمين نورالدين نديم ان الاتفاق الذي تم توقيعه
اليوم بين الحكومة ونقابة المعلمين "ربح به الوطن ولم يخسر احد"، مضيفا
ان مصلحة الطالب كانت "المخرج الرئيسي لحل هذه الازمة".اضافة اعلان
وأضاف ان الهدف من الاضراب الذي لم يسجل خلاله اي خرق لا من قبل المعلم، ولا الطالب، ولا من الامن لم يكن هدفه ماديا.
وأشار نديم في حديثه لبرنامج لتلفزيون المملكة ان سبب نجاح الاضراب في حفاظه على مهنيته، فهو "لم يسيس ولا يحزب".
وثمن نديم الدور الهام للجنة التربية النيابة برئاسة النائب ابراهيم البدور، ومن توسط في حل هذه الازمة.
وحول الرتبة الخامسة وهي "المعلم القائد"، قال نديم ان هذه المرتبة استحدثت لرمزية المعلم، ولطول خدمته، ولاعطائه، وتكريمه بعد أن وصل لمرحلة العطاء لزملائه.
وقال استاذ الدراسات الدولية وخبير فض النزاعات الدكتور حسن المومني ان ما جرى عبارة عن حوار سياسي اجتماعي على قضايا خلافية، مبينا ان التصعيد الذي صدر من الطرفين كان ضمن نطاق الحفاظ على سلامة وأمن الوطن.
وأوضح ان الوساطات لعبت دورا مهما في فتح قنوات الحوار بين نقابة المعلمين والحكومة، فالطرفين منذ بداية الازمة يرغبان بالحل، ولكن الاختلاف كان على شكل الحل، كما ان تغير القناعات لدى الطرفين اثر بالنتيجة، كما ان الاستجابة لمطالب النقابة تعني بالمقابل ضرورة تطوير مخرجات التعليم ورفع سويته.
وأشار الدكتور المومني الى ان الاسابيع الاربعة الماضية كانت واحدة من اهم عمليات التعليم في تاريخ العملية التعليمية في الاردن، لافتة إلى ان رئيس الوزراء كان مصيبا باختيار الوقت المناسب للاعتذار في يوم المعلم.
وأضاف ان الهدف من الاضراب الذي لم يسجل خلاله اي خرق لا من قبل المعلم، ولا الطالب، ولا من الامن لم يكن هدفه ماديا.
وأشار نديم في حديثه لبرنامج لتلفزيون المملكة ان سبب نجاح الاضراب في حفاظه على مهنيته، فهو "لم يسيس ولا يحزب".
وثمن نديم الدور الهام للجنة التربية النيابة برئاسة النائب ابراهيم البدور، ومن توسط في حل هذه الازمة.
وحول الرتبة الخامسة وهي "المعلم القائد"، قال نديم ان هذه المرتبة استحدثت لرمزية المعلم، ولطول خدمته، ولاعطائه، وتكريمه بعد أن وصل لمرحلة العطاء لزملائه.
وقال استاذ الدراسات الدولية وخبير فض النزاعات الدكتور حسن المومني ان ما جرى عبارة عن حوار سياسي اجتماعي على قضايا خلافية، مبينا ان التصعيد الذي صدر من الطرفين كان ضمن نطاق الحفاظ على سلامة وأمن الوطن.
وأوضح ان الوساطات لعبت دورا مهما في فتح قنوات الحوار بين نقابة المعلمين والحكومة، فالطرفين منذ بداية الازمة يرغبان بالحل، ولكن الاختلاف كان على شكل الحل، كما ان تغير القناعات لدى الطرفين اثر بالنتيجة، كما ان الاستجابة لمطالب النقابة تعني بالمقابل ضرورة تطوير مخرجات التعليم ورفع سويته.
وأشار الدكتور المومني الى ان الاسابيع الاربعة الماضية كانت واحدة من اهم عمليات التعليم في تاريخ العملية التعليمية في الاردن، لافتة إلى ان رئيس الوزراء كان مصيبا باختيار الوقت المناسب للاعتذار في يوم المعلم.
-
أخبار متعلقة
-
المستشفى الميداني الأردني في نابلس يجري عددًا من العمليات الجراحية الكبرى والصغرى
-
الخيرية الهاشمية ترفض نشر مواد مضللة تحمل افتراءات على الجهد الأردني الإنساني لدعم غزة
-
قرارات سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة
-
اختتام أعمال الدورة الخامسة لمؤتمر الإنتربول العالمي المعني بالأمن الكيميائي والتهديدات الناشئة 2025
-
العيسوي يعزي عشائر الخضير والسلايطة والحجاج والخزاعلة والحتاملة
-
الملك يجتمع مع حاكم ولاية تكساس لبحث تعزيز التعاون
-
الملك يصل إلى تكساس في زيارة تهدف إلى تعزيز العلاقات الاقتصادية
-
وزارة الصحة تنفي وجود حالات تسمم في عجلون