الوكيل الإخباري - أحمد بني هاني
أكد نقيب أصحاب المهن الميكانيكية والمتخصص في المركبات الكهربائية جميل أبو رحمة أن المركبات الكهربائية أكثر أمانا من المركبات التقليدية التي تعمل بالمحروقات.اضافة اعلان
وقال أبو رحمة في حديث لـ"الوكيل الإخباري"، إن المركبات الكهربائية مزودة بحساسات في مقدمتها تقوم بفصل الكهرباء من البطارية في حال تعرضت لاصطدام قوي لمنع حدوث تماس كهربائي أو اشتعال حريق بالمركبة.
وأضاف أن بطاريات الليثيوم مصممة وفق آلية تبريد محددة تضمن عدم ارتفاع درجات الحرارة سواء من ضغط الاستخدام أو التأثر بحرارة الطقس، موضحا أن هناك مركبات مزودة بمروحة تقوم بالتبريد، ومركبات مزودة بمادة عازلة تعمل عكس الطقس الخارجي وحسب درجة حرارة البطارية.
وأشار أبو رحمة إلى أن هذه المادة مصممة من مواد شبيهة بالمطاط ومثبتة بسماكة محددة على جوانب خلايا البطارية للتبريد الذاتي وهي آلية فعالة في الحفاظ على حرارة البطارية وضمان عدم تلفها أو تأثرها بالعوامل الخارجية.
وبيّن أن هناك مركبات تعمل بالتبريد المائي عن طريق خطوط مياه (باردة وساخنة)يتم تشغيلها بشكل آلي حسب درجة حرارة البطارية.
ولفت أبو رحمة إلى أن الشركات المصنعة للمركبات الكهربائية عمدت إلى وضع البطارية في أسفل جسم المركبة لضمان التبريد عن طريق مرور الهواء من الجوانب الأربعة للمركبة وهو ما لا نشاهده في السيارات التي تعمل بالمشتقات النفطية والهايبرد حيث أن البطاريات توجد في الصندوق الأمامي.
وشدد على أنه لم تحدث أي حالات اشتعال لأي مركبة كهربائية (أصلية) في الأردن، مشيرا إلى أن المقصود بالأصلية هو عدم تغيير بطاريتها أو الخلايا أو أجريت لها صيانة من قبل أشخاص غير مؤهلين.
وكان مواطنون تساءلوا حول مأمونية المركبات الكهربائية وخاصة مع ارتفاع درجات الحرارة، وارتفاع الطلب على شراء هذه المركبات مؤخرا.
يذكر أن هيئة مستثمري المناطق الحرة الأردنية أعلنت عن التخليص على 7054 مركبة كهربائية خلال النصف الأول من عام 2022، مقارنة مع 2285 مركبة لذات الفترة من عام 2021، وهو ما يشير إلى توجه الأردنيين نحو المركبات الكهربائية بالتزامن مع ارتفاع أسعار المشتقات النفطية.
أكد نقيب أصحاب المهن الميكانيكية والمتخصص في المركبات الكهربائية جميل أبو رحمة أن المركبات الكهربائية أكثر أمانا من المركبات التقليدية التي تعمل بالمحروقات.
وقال أبو رحمة في حديث لـ"الوكيل الإخباري"، إن المركبات الكهربائية مزودة بحساسات في مقدمتها تقوم بفصل الكهرباء من البطارية في حال تعرضت لاصطدام قوي لمنع حدوث تماس كهربائي أو اشتعال حريق بالمركبة.
وأضاف أن بطاريات الليثيوم مصممة وفق آلية تبريد محددة تضمن عدم ارتفاع درجات الحرارة سواء من ضغط الاستخدام أو التأثر بحرارة الطقس، موضحا أن هناك مركبات مزودة بمروحة تقوم بالتبريد، ومركبات مزودة بمادة عازلة تعمل عكس الطقس الخارجي وحسب درجة حرارة البطارية.
وأشار أبو رحمة إلى أن هذه المادة مصممة من مواد شبيهة بالمطاط ومثبتة بسماكة محددة على جوانب خلايا البطارية للتبريد الذاتي وهي آلية فعالة في الحفاظ على حرارة البطارية وضمان عدم تلفها أو تأثرها بالعوامل الخارجية.
وبيّن أن هناك مركبات تعمل بالتبريد المائي عن طريق خطوط مياه (باردة وساخنة)يتم تشغيلها بشكل آلي حسب درجة حرارة البطارية.
ولفت أبو رحمة إلى أن الشركات المصنعة للمركبات الكهربائية عمدت إلى وضع البطارية في أسفل جسم المركبة لضمان التبريد عن طريق مرور الهواء من الجوانب الأربعة للمركبة وهو ما لا نشاهده في السيارات التي تعمل بالمشتقات النفطية والهايبرد حيث أن البطاريات توجد في الصندوق الأمامي.
وشدد على أنه لم تحدث أي حالات اشتعال لأي مركبة كهربائية (أصلية) في الأردن، مشيرا إلى أن المقصود بالأصلية هو عدم تغيير بطاريتها أو الخلايا أو أجريت لها صيانة من قبل أشخاص غير مؤهلين.
وكان مواطنون تساءلوا حول مأمونية المركبات الكهربائية وخاصة مع ارتفاع درجات الحرارة، وارتفاع الطلب على شراء هذه المركبات مؤخرا.
يذكر أن هيئة مستثمري المناطق الحرة الأردنية أعلنت عن التخليص على 7054 مركبة كهربائية خلال النصف الأول من عام 2022، مقارنة مع 2285 مركبة لذات الفترة من عام 2021، وهو ما يشير إلى توجه الأردنيين نحو المركبات الكهربائية بالتزامن مع ارتفاع أسعار المشتقات النفطية.
-
أخبار متعلقة
-
إنجاز أكثر من 4 ملايين معاملة في مراكز الخدمات الحكومية حتى نهاية أيلول
-
الأردن يرحب بردّ حركة حماس على مقترح الرئيس الأميركي لإنهاء الحرب في غزة
-
وزير الصحة: تعليمات جديدة لطلب صور الرنين من قبل الأطباء
-
اعلان صادر عن إدارة ترخيص السواقين والمركبات
-
الشركة الأردنية الفلسطينية: تعاقدات لتصدير 4 آلاف طن خضروات إلى أوروبا
-
2700 شخص يستفيدون من مشروع تعزيز قدرة اللاجئين للاعتماد على الذات
-
الأمن يضبط مركبة ظهرت في فيديو يقودها صاحبها من المقعد المجاور
-
421 مليون دينار قيمة قروض بطاقات الائتمان حتى آب من العام 2025