الوكيل الإخباري- أطلقت وزارة الثقافة اليوم الاثنين، مغناة وطنية- فلكلورية بعنوان "الأردن يبدع "بمشاركة عدد من الشباب والأطفال الذين فازوا بمسابقة "موهبتي من بيتي"، في أول إنتاج فني لهم من قبل الوزارة.
واشتملت مغناة "الأردن يبدع" التي أطلقتها الوزارة عبر منصاتها على مواقع التواصل الاجتماعي، وعبر وسائل الإعلام المرئية والمسموعة على مجموعة من الأغنيات الأردنية المنوعة، قدمها فيما مضى عدد من الفنانين الاردنيين من جيل الرواد منهم: اسماعيل خضر، وتوفيق النمري، وجرى إعادة إنتاجها بأصوات عدد من المواهب الشابة التي أفرزتها المسابقة التي أطلقتها آذار الماضي.
وقال وزير الثقافة الدكتور باسم الطويسي في تصريح صحفي اليوم الاثنين إن مغناة "الأردن يبدع" تعد باكورة أعمال برنامج رعاية الموهوبين (موهبتي)، مضيفا أن هذا البرنامج يشتمل محور بناء القدرات والتدريب، ودعم الانتاج الثقافي والفني، وصناعة النجوم عبر الترويج والتسويق لهذه المواهب، ووضعهم على المسار الصحيح وتعريف المجتمع بهم، وتطوير إمكانيات للتأثير في هذا المجتمع أيضا.
وبين أن البرنامج يستهدف بالدرجة الأولى الذين فازوا بمسابقة "موهبتي من بيتي" في مختلف المجالات، والذين يبلغ عددهم الاجمالي 916 مشاركا ومشاركة من فئة الاطفال والشباب، داعيا المؤسسات الوطنية إلى المساهمة في هذا البرنامج الوطني جنبا إلى جنب مع وزارة الثقافة، والاستثمار بهذه الحالة الثقافية التي بدأت من داخل محيط الأسرة وانتقلت إلى المجال العام عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وشارك في هذا العمل الفني الذي تم تصويره في معظم مناطق المملكة كل من: عبدالرحمن الخضور، بيسان، ريماز الغندور، شهد أيمن، أوس التميمي، إيهاب الفوارس، حمزة أبو هديب، مهند حلح، باسل العدوان، ديما الغزاوي، آية الحديدي، دانا اللحام، ينال الجيوسي، وسالي العوضي.
-
أخبار متعلقة
-
الملك يستقبل مستشار الأمن القومي البريطاني في قصر الحسينية
-
إرادة ملكية بفض الدورة العادية لمجلس الأمة اعتبارا من 18 أيار المقبل
-
الديوان الملكي يعزي عشائر الحنيطي
-
الملك يزور إياد علاوي في منزله معزيا بوفاة نجله
-
هنا الأردن قصة شعب لا يعرف المستحيل" الجناح الأردني يتألق في إكسبو 2025 أوساكا
-
إعلان يثير إعجاب الاردنيين ودهشتهم .. ما قصة الطربوش؟
-
ولي العهد: جهود مميزة بذلها الفريق القائم على جناح الأردن في إكسبو اليابان 2025
-
"وزارة العدل" تعقد ورشة عمل حول تعديلات قانون العقوبات في الأردن وتأثيرها على تنفيذ بدائل العقوبات السالبة للحرية