الوكيل الإخباري - قالت وزيرة التنمية الاجتماعية، رئيسة اللجنة الوزارية لتمكين المرأة، وفاء بني مصطفى، إن الأردن ضاعف من جهوده للنهوض بنظام التعليم الوطني على كل المستويات، وحقّق هدفه المتمثّل في الوصول الشامل إلى التعليم الأساسي، وحافظ على التكافؤ بين الجنسين في التعليم.اضافة اعلان
وأضافت بني مصطفى، في جلسة المائدة المستديرة المعنية بـ “الممارسات الجيدة في مجابهة الحواجز التي تحول دون سدّ الفجوة الرقمية بين الجنسين وتعزيز التعليم في العصر الرقمي لتحقيق المساواة بين الجنسين”، والمنعقدة على هامش أعمال الدورة الـ 67 للجنة وضع المرأة بالأمم المتحدة، أن التعليم الرقمي جزء مهم وركيزة للتعليم العام، ويجب دمجه في جميع المستويات التعليمية كأساس في اقتصاد المعرفة.
وبيّنت أن وزارة التربية والتعليم اتخذت خطوات سريعة وإيجابية نحو التعليم الرقمي، من حيث توفير الوصول إلى الإنترنت للمدارس الحكومية، إذْ يتوفر حالياً الإنترنت في 92 بالمئة من المدارس في الأردن، بالإضافة إلى تطوير قدرات موظفي وموظفات الوزارة لاكتساب المهارات والكفاءات اللازمة للتعامل مع التعليم الرقمي، وبالتالي جعل التعليم أكثر إنصافاً للنساء والفتيات في الأردن.
وأوضحت بني مصطفى، أن منصّة إدراك كانت أول منصة تعلّم عربية مجانية عبر الإنترنت، والتي مكّنت النساء والفتيات في الأردن من الحصول على تعليم جيد ومجاني من منازلهم، كما توفّر المنصة التدريب لجميع الأعمار.
وتابعت، أن جائحة كورونا سرّعت التحوّل في التعليم الرقمي؛ إذْ اتخذ الأردن تدابير لإنجاح التعليم الرقمي، وجرى إطلاق خطة التعليم في حالات الطوارئ لعام 2020-2023 لتوفير بيئة تعليمية مستدامة وتفاعلية ومستجيبة، وتأمين التعليم عن بعد من خلال الدروس المتلفزة والتعلم الافتراضي.
وأضافت أن الأردن وضع خطة استراتيجية لوزارة التربية والتعليم وأخرى لوزارة التعليم العالي، بهدف توفير فرص التعلّم للكبار والشباب لاكتساب المهارات الفنية لدخول سوق العمل، بما يتوافق مع الاستراتيجية الوطنية للمرأة 2020-2025.
وأضافت بني مصطفى، في جلسة المائدة المستديرة المعنية بـ “الممارسات الجيدة في مجابهة الحواجز التي تحول دون سدّ الفجوة الرقمية بين الجنسين وتعزيز التعليم في العصر الرقمي لتحقيق المساواة بين الجنسين”، والمنعقدة على هامش أعمال الدورة الـ 67 للجنة وضع المرأة بالأمم المتحدة، أن التعليم الرقمي جزء مهم وركيزة للتعليم العام، ويجب دمجه في جميع المستويات التعليمية كأساس في اقتصاد المعرفة.
وبيّنت أن وزارة التربية والتعليم اتخذت خطوات سريعة وإيجابية نحو التعليم الرقمي، من حيث توفير الوصول إلى الإنترنت للمدارس الحكومية، إذْ يتوفر حالياً الإنترنت في 92 بالمئة من المدارس في الأردن، بالإضافة إلى تطوير قدرات موظفي وموظفات الوزارة لاكتساب المهارات والكفاءات اللازمة للتعامل مع التعليم الرقمي، وبالتالي جعل التعليم أكثر إنصافاً للنساء والفتيات في الأردن.
وأوضحت بني مصطفى، أن منصّة إدراك كانت أول منصة تعلّم عربية مجانية عبر الإنترنت، والتي مكّنت النساء والفتيات في الأردن من الحصول على تعليم جيد ومجاني من منازلهم، كما توفّر المنصة التدريب لجميع الأعمار.
وتابعت، أن جائحة كورونا سرّعت التحوّل في التعليم الرقمي؛ إذْ اتخذ الأردن تدابير لإنجاح التعليم الرقمي، وجرى إطلاق خطة التعليم في حالات الطوارئ لعام 2020-2023 لتوفير بيئة تعليمية مستدامة وتفاعلية ومستجيبة، وتأمين التعليم عن بعد من خلال الدروس المتلفزة والتعلم الافتراضي.
وأضافت أن الأردن وضع خطة استراتيجية لوزارة التربية والتعليم وأخرى لوزارة التعليم العالي، بهدف توفير فرص التعلّم للكبار والشباب لاكتساب المهارات الفنية لدخول سوق العمل، بما يتوافق مع الاستراتيجية الوطنية للمرأة 2020-2025.
-
أخبار متعلقة
-
وزير البيئة يلتقي المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في الأردن
-
بيان هام صادر عن وزارة الخارجية وشؤون المغتربين
-
بيان صادر عن مديرية الأمن العام
-
اختتام فعاليات أسبوع الريادة العالمي في جامعة مؤتة
-
وزير الإدارة المحلية: 75% من موازنة البلديات رواتب للموظفين
-
عروض وتخفيضات بالاستهلاكية العسكرية
-
عدد المركبات المنتهي ترخيصها لأكثر من عام في الأردن
-
توجيهات من وزير التربية بشأن المدارس