الوكيل الاخباري - قال وزير التربية والتعليم الدكتور تيسير النعيمي إن جائحة كورونا، فرضت على الأنظمة التعليمية سرعة التحول للتعليم الإلكتروني؛ مؤكدا أن هذا النوع من التعليم ليس بديلا عن التعليم المدرسي ولكنه كان خيارا لاستمرار العملية التعليمية في ظل هذه الظروف.اضافة اعلان
واكد أن الجائحة كشفت عن حاجة الأنظمة التعليمية إلى دمج التعليم الإلكتروني بالتعليم المدرسي، مبينا ان الدمج يعد خيار المستقبل في التعليم، الأمر الذي يتطلب الإسراع بتطوير المناهج وأدوات ومهارات الطلبة؛ وبخاصة تلك المتعلقة بالتعلم الذاتي، والمهارات الرقمية، والتعلم الإلكتروني.
جاء ذلك خلال ترؤس الدكتور النعيمي اليوم الخميس، اجتماعا لمناقشة الإنجازات التي تحققت في مشروع المفاهيم والنتاجات الحرجة للمباحث الدراسية، بحضور العين هيفاء النجار والأمينين العامين للوزارة ومدير التربية والتعليم لوكالة الغوث وعميد كلية الأميرة ثروت ومدير موقع الأوائل التعليمي، ومدير إدارة المناهج والكتب المدرسية، ومدير المناهج وعدد من أعضاء المناهج ورؤساء الأقسام في إدارة المناهج والكتب المدرسية.
وأوضح أن الجائحة فرضت على الأنظمة التعليمية كذلك ضرورة الارتقاء بمهارات الطلبة، الأمر الذي يتطلب بناء وتطوير المناهج ورفع مهارات المعلمين والإدارات المدرسية، إضافة إلى تمكين البيئات المدرسية وتأهيلها لتكون ممكنة ومعززة، وذلك وفق الإمكانيات المتاحة.
وأشار إلى مشروع المفاهيم الحرجة الذي أطلقته الوزارة في وقت سابق، و يستهدف مباحث اللغة العربية والإنجليزية والعلوم، والرياضيات، للصفوف من الأول الأساسي وحتى الحادي عشر.
واكد أن الجائحة كشفت عن حاجة الأنظمة التعليمية إلى دمج التعليم الإلكتروني بالتعليم المدرسي، مبينا ان الدمج يعد خيار المستقبل في التعليم، الأمر الذي يتطلب الإسراع بتطوير المناهج وأدوات ومهارات الطلبة؛ وبخاصة تلك المتعلقة بالتعلم الذاتي، والمهارات الرقمية، والتعلم الإلكتروني.
جاء ذلك خلال ترؤس الدكتور النعيمي اليوم الخميس، اجتماعا لمناقشة الإنجازات التي تحققت في مشروع المفاهيم والنتاجات الحرجة للمباحث الدراسية، بحضور العين هيفاء النجار والأمينين العامين للوزارة ومدير التربية والتعليم لوكالة الغوث وعميد كلية الأميرة ثروت ومدير موقع الأوائل التعليمي، ومدير إدارة المناهج والكتب المدرسية، ومدير المناهج وعدد من أعضاء المناهج ورؤساء الأقسام في إدارة المناهج والكتب المدرسية.
وأوضح أن الجائحة فرضت على الأنظمة التعليمية كذلك ضرورة الارتقاء بمهارات الطلبة، الأمر الذي يتطلب بناء وتطوير المناهج ورفع مهارات المعلمين والإدارات المدرسية، إضافة إلى تمكين البيئات المدرسية وتأهيلها لتكون ممكنة ومعززة، وذلك وفق الإمكانيات المتاحة.
وأشار إلى مشروع المفاهيم الحرجة الذي أطلقته الوزارة في وقت سابق، و يستهدف مباحث اللغة العربية والإنجليزية والعلوم، والرياضيات، للصفوف من الأول الأساسي وحتى الحادي عشر.
-
أخبار متعلقة
-
رئيس وزراء مالطا يصل الأردن في زيارة رسمية
-
فصل التيار الكهربائي عن مناطق في المملكة غداً - أسماء
-
الزعبي مقرراً للجنة الدائمة للأمن والسلم في الاتحاد البرلماني الدولي
-
ولي العهد يتابع استعدادات منتخب النشامى لمواجهة نظيره العُماني
-
المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على واجهتها الحدودية
-
إقرار الخطة الوطنية لتفعيل قرار مجلس الأمن الدولي حول الشباب والسلام والأمن
-
الحكومة توافق على إنشاء مجلس أردني سوري للتنسيق الأعلى
-
مستشفى الطفيلة الحكومي يستأنف إجراء عمليات القسطرة القلبية المبرمجة