الوكيل الإخباري - أكد وزير الزراعة المهندس خالد الحنيفات، اليوم السبت، أن الوزارة ستعمل هذا العام على إنشاء 60 حفيرة وسدا، ضمن مشاريع الحصاد المائي.اضافة اعلان
وقال، خلال تفقده الحفائر الترابية في البادية الوسطى، إن وزارة نفذت العام الماضي 63 حفيرة، إلى جانب الاستمرار بخطتها في إنشاء آبار تجميع مياه التي نفذ منها العام الماضي ما يزيد على 5 آلاف بئر، بينما سيجري هذا العام الحالي إنشاء 5 آلاف بئر أخرى.
وأضاف أن سعة مشاريع الحصاد المائي التي عملت عليها الحكومة من خلال وزارتي الزراعة، والمياه والري / سلطة وادي الأردن تصل إلى 50 مليون متر مكعب.
وأشار الحنيفات إلى أن حجم حصاد المياه للعام الماضي ضمن السدود المنشأة يصل إلى 3 ملايين متر مكعب، متوقعا حصاد 3 ملايين متر مكعب إضافي ضمن حفائر ستنشأ هذا العام.
وأكد أنه استكمالا لتنفيذ التوجيهات الملكية للنهوض بالقطاع الزراعي، يجري متابعة مواقع الحصاد المائي و التركيز على استدامة موارد المياه وإعادة تأهيل أغلب السدود والحفائر.
وقال إن تقنية " المربات المائية" وهي من أهم تقنيات الحصاد المائي سيجري إدخالها العام الحالي لإعادة إحياء الغطاء النباتي الرعوي والحد من آثار التغير المناخي، مشيرا إلى أهمية التعاون مع القوات المسلحة وسلاح الهندسة الملكي، وسلطة وادي الأردن في إنشاء جزء من الحفائر.
وأوضح أن أهمية إنشاء الحفائر والسدود الترابية تأتي من حجزها أكبر كميات ممكنة من مياه الأمطار لفترات مختلفة من العام لتوفريها المياه لمربي الثروة الحيوانية لسقاية المواشي وبالتالي رفع مستوى الدخل وزيادة الإنتاجية.
وقال، خلال تفقده الحفائر الترابية في البادية الوسطى، إن وزارة نفذت العام الماضي 63 حفيرة، إلى جانب الاستمرار بخطتها في إنشاء آبار تجميع مياه التي نفذ منها العام الماضي ما يزيد على 5 آلاف بئر، بينما سيجري هذا العام الحالي إنشاء 5 آلاف بئر أخرى.
وأضاف أن سعة مشاريع الحصاد المائي التي عملت عليها الحكومة من خلال وزارتي الزراعة، والمياه والري / سلطة وادي الأردن تصل إلى 50 مليون متر مكعب.
وأشار الحنيفات إلى أن حجم حصاد المياه للعام الماضي ضمن السدود المنشأة يصل إلى 3 ملايين متر مكعب، متوقعا حصاد 3 ملايين متر مكعب إضافي ضمن حفائر ستنشأ هذا العام.
وأكد أنه استكمالا لتنفيذ التوجيهات الملكية للنهوض بالقطاع الزراعي، يجري متابعة مواقع الحصاد المائي و التركيز على استدامة موارد المياه وإعادة تأهيل أغلب السدود والحفائر.
وقال إن تقنية " المربات المائية" وهي من أهم تقنيات الحصاد المائي سيجري إدخالها العام الحالي لإعادة إحياء الغطاء النباتي الرعوي والحد من آثار التغير المناخي، مشيرا إلى أهمية التعاون مع القوات المسلحة وسلاح الهندسة الملكي، وسلطة وادي الأردن في إنشاء جزء من الحفائر.
وأوضح أن أهمية إنشاء الحفائر والسدود الترابية تأتي من حجزها أكبر كميات ممكنة من مياه الأمطار لفترات مختلفة من العام لتوفريها المياه لمربي الثروة الحيوانية لسقاية المواشي وبالتالي رفع مستوى الدخل وزيادة الإنتاجية.
-
أخبار متعلقة
-
اليابان تمنح لينا عناب وسام الوشاح الأكبر من وسام الشمس المشرقة
-
الزراعة وهيئة الطاقة الذرية تبحثان ضمان خلو الإرساليات الزراعية من الآفات
-
أبو صعيليك: جوهر عملية التحديث الإداري هو المواطن متلقي الخدمة
-
وزيرة السياحة والآثار تلتقي وفد مجموعة الصداقة الفرنسية لتعزيز التعاون السياحي
-
اختتام جلسات المؤتمر الدولي الأول لدائرة المكتبة الوطنية
-
الشوابكة نقيبًا للجيولوجيين بالتزكية
-
الديوان الملكي يعزي عشائر العيسى
-
أمين عام وزارة الخارجية يلتقي وفدًا برلمانيا جورجيا