الوكيل الاخباري - قال وزير السياحة والآثار نايف الفايز إنه جرت دراسة ومراجعة المطالب كافة التي تقدمت بها الجمعيات السياحية وممثلو القطاع السياحي.اضافة اعلان
واكد أنه وبالشراكة مع رؤساء وأعضاء الجمعيات وممثلي القطاع، سيجري العمل على تحديد الأولويات المطلوبة خلال هذه المرحلة، ووضع الحلول التي تسهم في تخفيف الأضرار الناجمة عن جائحة كورونا. وبين الفايز، خلال لقائه ممثلي قطاع السياحة بمحافظة العقبة في مقر الوزارة، اليوم الثلاثاء، أنه سيجري العمل وبشكل سريع على مسارين لوضع الحلول الناجعة والسبل الكفيلة لمواجهة تداعيات جائحة كورونا، وتذليل الصعوبات والتحديات التي تواجه القطاع بشكل عام.
وأشار إلى أن المسار الأول يتضمن العمل على وضع حلول لتخفيف الأضرار والخسائر التي لحقت القطاع السياحي إثر جائحة كورونا، والتركيز على السياحة الداخلية، والثاني وضع حلول للتحديات والمعيقات التي تواجه القطاع على المدى البعيد، ورفع جاهزية القطاع لاستقبال السياحة الوافدة بعد الانتهاء من الجائحة.
وأكد الوزير الفايز أهمية الشراكة الحقيقية بين القطاعين العام والخاص والتعاون بما يسهم في تخفيف تداعيات كورونا على القطاع السياحي، ويمكنه من النهوض بشكل أقوى مما كان عليه سابقا.
وقال "إن القطاع السياحي من أكثر القطاعات تضررا من الجائحة، وسيكون آخر القطاعات تعافيا، فعلينا جميعا في القطاعين العام والخاص تحمل المسؤولية للتصدي لتداعيات الجائحة التي اثرت على العالم بأجمعه".
واستمع الوزير إلى مطالب ممثلي القطاع السياحي بمحافظة العقبة، والحلول التي تقدموا بها لمواجهة آثار الجائحة، مؤكدا سعي الوزارة لتذليل جميع هذه التحديات والعقبات، وتخفيف الضرر الذي لحق بهم.
ويأتي اللقاء ضمن سلسلة لقاءات أجراها الوزير خلال الفترة الماضية مع عدد من الجمعيات السياحية، للاستماع إلى مطالبهم وبحث تداعيات جائحة كورونا على القطاع السياحي.
واكد أنه وبالشراكة مع رؤساء وأعضاء الجمعيات وممثلي القطاع، سيجري العمل على تحديد الأولويات المطلوبة خلال هذه المرحلة، ووضع الحلول التي تسهم في تخفيف الأضرار الناجمة عن جائحة كورونا. وبين الفايز، خلال لقائه ممثلي قطاع السياحة بمحافظة العقبة في مقر الوزارة، اليوم الثلاثاء، أنه سيجري العمل وبشكل سريع على مسارين لوضع الحلول الناجعة والسبل الكفيلة لمواجهة تداعيات جائحة كورونا، وتذليل الصعوبات والتحديات التي تواجه القطاع بشكل عام.
وأشار إلى أن المسار الأول يتضمن العمل على وضع حلول لتخفيف الأضرار والخسائر التي لحقت القطاع السياحي إثر جائحة كورونا، والتركيز على السياحة الداخلية، والثاني وضع حلول للتحديات والمعيقات التي تواجه القطاع على المدى البعيد، ورفع جاهزية القطاع لاستقبال السياحة الوافدة بعد الانتهاء من الجائحة.
وأكد الوزير الفايز أهمية الشراكة الحقيقية بين القطاعين العام والخاص والتعاون بما يسهم في تخفيف تداعيات كورونا على القطاع السياحي، ويمكنه من النهوض بشكل أقوى مما كان عليه سابقا.
وقال "إن القطاع السياحي من أكثر القطاعات تضررا من الجائحة، وسيكون آخر القطاعات تعافيا، فعلينا جميعا في القطاعين العام والخاص تحمل المسؤولية للتصدي لتداعيات الجائحة التي اثرت على العالم بأجمعه".
واستمع الوزير إلى مطالب ممثلي القطاع السياحي بمحافظة العقبة، والحلول التي تقدموا بها لمواجهة آثار الجائحة، مؤكدا سعي الوزارة لتذليل جميع هذه التحديات والعقبات، وتخفيف الضرر الذي لحق بهم.
ويأتي اللقاء ضمن سلسلة لقاءات أجراها الوزير خلال الفترة الماضية مع عدد من الجمعيات السياحية، للاستماع إلى مطالبهم وبحث تداعيات جائحة كورونا على القطاع السياحي.
-
أخبار متعلقة
-
الدفاع المدني يخمد حريق أعشاب جافة امتد لساحة أحد مصانع البلاستيك بالبلقاء
-
شحادة: العلاقات الأردنية الأمريكية متينة ونسعى لتطويرها وزيادة التبادل التجاري
-
بيان صادر عن مديرية الأمن العام
-
مصادر حكومية: من يتدخل بالشأن الأردني لا يعرف الأردن ولا مؤسساته ولا شعبه
-
مديرية الأمن العام تحذر الأردنيين من الأجواء المغبرة
-
مجلس إربد يسلم مياه اليرموك مستندات مالية بقيمة 3.485 مليون دينار لتنفيذ مشاريع حيوية
-
إنهاء مشروع صيانة وتأهيل الطريق الصحراوي في منطقة المريغة-رأس النقب
-
رئيس الوزراء يستقبل وفدا من مساعدي أعضاء مجلسي الشيوخ والنواب في الكونغرس الأميركي