وقالت بني مصطفى في كلمتها، أنّ هذا المشروع هو أحد المشاريع الأكثر تأثيراً بصورة إيجابية في حياة الأسر، حيث تكمن أهميته في كونه يتعامل مع الأسرة، كمكّون أساسي في المجتمع، وتنسجم مخرجاته مع منظومته القيمية، والمنطلقات الدستورية التي تنص على أنّ الأسرة أساس المجتمع، قوامها الدين وحب الوطن، يحفظ القانون كيانها الشرعي ويقوي أواصرها.
وأشارت إلى أن المشروع الذي تم تنفيذه في عدد من مراكز تنمية المجتمع المحلي في مراكز بمحافظات "العاصمة عمان، والزرقاء وإربد والمفرق"؛ يتماشى ورؤية الوزارة في تقديم الخدمات الاجتماعية للفئات المستهدفة، لافتةً إلى أهمية التدريبات التي قدمت للأسر خلال فترة تنفيذ المشروع، والتي تصّب في تقوية آواصر الروابط الأسرية، وتشمل تمكين أولياء الأمور من المعرفة في مجال الخصائص النفسية والنمائية والاجتماعية، لأبنائهم في مرحلتين حاسمتين من حياتهم، وهما مرحلة الطفولة المبكرة من عمر يوم إلى تسع سنوات، ومرحلة اليافعين حتى سن الثامنة عشرة، من خلال برامج متخصصة لدعم الأهل في تربية الأطفال وتنشئتهم تنشئة صحية وسليمة، وتطوير برامج توعوية وتدريبية للوالدين.
-
أخبار متعلقة
-
وزير الخارجية يبحث مع نظيره السلوفوكي جهود إنهاء التصعيد في المنطقة
-
قاضي القضاة يتفقد مجمع محاكم العقبة الشرعية
-
وزير الخارجية ونظيره الإيرلندي يبحثان خفض التصعيد في المنطقة
-
الديوان الملكي يعزي عشيرة النجادا
-
وزير الخارجية يبحث ونظيره الفرنسي جهود إنهاء التصعيد في المنطقة
-
محافظ الزرقاء يطمئن على حالة طفلين أصيبا بشظايا جسم غريب
-
جمعية الفنادق: 95% نسبة إلغاء الحجوزات في مدينة البترا
-
الجيش يبدأ استقبال طلبات الإلتحاق بالبعثات العسكرية الخارجية