الوكيل الاخباري– استذكر سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، الذكرى الـ 86 لميلاد جلالة المغفور له بإذن الله، الملك الحسين بن طلال، طيب الله ثراه.اضافة اعلان
وقال ولي العهد عبر حسابه بإنستغرام “جدي الحبيب والملك الإنسان.. سلام عليك في الخالدين”.
ويُحيي أبناء وبنات الأسرة الأردنية الواحدة، اليوم الأحد، الرابع عشر من تشرين الثاني، الذكرى الـ 86 لميلاد جلالة المغفور له بإذن الله، الملك الحسين بن طلال، طيب الله ثراه، باني نهضة الأردن الحديث، ومُرسي دعائم التنمية والاستقرار، برؤيته الثاقبة وحنكته المشهودة وتفاني شعبه والتفافهم حوله، وفق أسس راسخة ومتينة، جعلت من المملكة أنموذجاً متميزاً في الإنجاز والبناء والعطاء.
وإذ يستذكر الأردنيون في يوم ميلاد الملك الباني، مسيرة حياة حافلة بالعطاء والإنجاز، خاضها المغفور له الملك الحسين بن طلال، إلى جانب أبناء شعبه الوفي لبناء الوطن وإعلاء شأنه، وخدمة مختلف قضايا الأمتين العربية والإسلامية على مدى سبعة وأربعين عاماً، فإنهم يتطلعون بفخر وأمل إلى إنجازات عهد الملك المعزز عبدالله الثاني، الذي سار على نهج آبائه وأجداده من بني هاشم، في استكمال مسيرة التنمية والتطوير بالمجالات كافّة.
وفي الوقت الذي تتزامن فيه هذه المناسبة الخالدة خلود الوطن، مع مرور 100 عام على تأسيس الدولة الأردنية، يمضي الأردنيون قُدماً في مسيرة الإصلاح الشامل والبناء والتقدم التي انتهجها الهاشميون، مُتطلّعين بعزم وإرادة إلى المزيد من العمل والعطاء في مجتمع تسوده الديمقراطية والعدالة واحترام حقوق الإنسان وسيادة القانون، وتحقيق الاعتماد على الذات للوقوف أمام مختلف التحديات وتجاوزها، وصولاً لمستقبل أفضل.
وقال ولي العهد عبر حسابه بإنستغرام “جدي الحبيب والملك الإنسان.. سلام عليك في الخالدين”.
ويُحيي أبناء وبنات الأسرة الأردنية الواحدة، اليوم الأحد، الرابع عشر من تشرين الثاني، الذكرى الـ 86 لميلاد جلالة المغفور له بإذن الله، الملك الحسين بن طلال، طيب الله ثراه، باني نهضة الأردن الحديث، ومُرسي دعائم التنمية والاستقرار، برؤيته الثاقبة وحنكته المشهودة وتفاني شعبه والتفافهم حوله، وفق أسس راسخة ومتينة، جعلت من المملكة أنموذجاً متميزاً في الإنجاز والبناء والعطاء.
وإذ يستذكر الأردنيون في يوم ميلاد الملك الباني، مسيرة حياة حافلة بالعطاء والإنجاز، خاضها المغفور له الملك الحسين بن طلال، إلى جانب أبناء شعبه الوفي لبناء الوطن وإعلاء شأنه، وخدمة مختلف قضايا الأمتين العربية والإسلامية على مدى سبعة وأربعين عاماً، فإنهم يتطلعون بفخر وأمل إلى إنجازات عهد الملك المعزز عبدالله الثاني، الذي سار على نهج آبائه وأجداده من بني هاشم، في استكمال مسيرة التنمية والتطوير بالمجالات كافّة.
وفي الوقت الذي تتزامن فيه هذه المناسبة الخالدة خلود الوطن، مع مرور 100 عام على تأسيس الدولة الأردنية، يمضي الأردنيون قُدماً في مسيرة الإصلاح الشامل والبناء والتقدم التي انتهجها الهاشميون، مُتطلّعين بعزم وإرادة إلى المزيد من العمل والعطاء في مجتمع تسوده الديمقراطية والعدالة واحترام حقوق الإنسان وسيادة القانون، وتحقيق الاعتماد على الذات للوقوف أمام مختلف التحديات وتجاوزها، وصولاً لمستقبل أفضل.
-
أخبار متعلقة
-
الملكة رانيا العبدالله تفتتح بازار النادي الأهلي
-
محافظ الزرقاء يؤكد أهمية ودور المراكز القرآنية في ترسيخ القيم الدينية النبيلة
-
جامعة مؤتة توضح أسباب رفع رسوم عدد من التخصصات
-
"جيدكو" تدعم 150 مشروعا اقتصاديا في محافظة معان
-
غرامة تصل لـ 500 دينار لمرتكبي هذه الأفعال في العاصمة عمان
-
وصول الدفعة العاشرة من أطفال القطاع المرضى للعلاج في الأردن
-
الملك يعود إلى أرض الوطن
-
وفاة فتى برصاصة بالخطأ أطلقها والده جنوب عمان