الوكيل الإخباري - هبطت عقود الطاقة الآجلة للنفط الخام ومنتجات التكرير والغاز الطبيعي في العام الجديد في الوقت الذي أعاد فيه المتعاملون النظر في بواعث القلق على المدى القصير من جهة برودة الطقس ونقص الإمدادات وبيع العقود بأسعار زهيدة.
وارتفعت الأسعار العام الماضي بسبب مخاوف من تجمد أوروبا بسبب نقص الوقود الروسي، في الوقت الذي أدى فيه خفض أوبك+ لأهداف الإنتاج، وانخفاض مخزونات منتجات المشتقات الأميركية إلى رفع احتمالات فرض قيود على صادرات الوقود.
وأشارت نتائج مسح عالمي إلى أن مخزونات الغاز الأوروبية ارتفعت إلى أكثر من المستويات الموسمية المعتادة، وخفضت أرامكو السعودية هذا الأسبوع أسعار شحن النفط إلى آسيا وزاد إنتاج الدول الأعضاء بمنظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) بشكل مفاجئ الشهر الماضي.
وقلصت درجات الحرارة الأدفأ من المعتاد في الولايات المتحدة وأوروبا الحاجة إلى الغاز والنفط لأغراض التدفئة. ( سكاي نيوز )
-
أخبار متعلقة
-
الإسترليني يهبط إلى أدنى مستوى له في شهرين مقابل الدولار
-
أسعار النفط تهبط وسط تراجع التوتر في الشرق الأوسط
-
ارتفاع الإنتاج الصناعي في السعودية
-
روسيا: احتياطيات النقد الأجنبي تسجل مستوى قياسيا
-
تراجع الأسهم الأوروبية بفعل خسائر قطاع البنوك
-
تراجع الإسترليني مقابل الدولار واليورو
-
استقرار أسعار النفط عالميا
-
انخفاض أسعار الذهب عالميا