الوكيل الإخباري - حققت قطر عدة أهداف من خلال الاستفادة من استضافة كأس العالم، حيث أنفقت حوالي 220 مليار دولار لتطوير بنيتها التحتية وتجهيز مرافقها، لتزيد من مكانتها وجهة سياحية واستثمارية وتجارية في مرحلة ما بعد انتهاء المونديال، إلا أن الأرباح لا تتوقف عند هذا الحد، وإنما تمتد إلى رفد الاقتصاد بمنافع مباشرة وضخمة خلال وجود أقوى فرق كرة القدم في العالم على أراضيها.
وتتعدد الإحصاءات والتقديرات التي تشير إلى الأرباح والفوائد التي ستحصدها قطر من استضافة مباريات كأس العالم، أبرزها تقدير وكالة "فيتش"، في نهاية الشهر الماضي، أن استضافة بطولة كأس العالم لكرة القدم سيكون لها تأثير إيجابي صاف على اقتصاد قطر في الربع الرابع من العام 2022.
التأثيرات تتعدد ما بين زيادة إيرادات الخدمات وزيادة الاستهلاك وزيادة الإنفاق الحكومي، وستكون أول بطولة كأس عالم تستضيفها دولة في الشرق الأوسط، وهي أول بطولة من نوعها للفيفا لا تقام بين حزيران وآب. ( العربي الجديد )
-
أخبار متعلقة
-
إضرابات عمالية بشأن الأجور تشل حركة النقل العام في ألمانيا
-
البيت الأبيض: واشنطن تعتزم فرض رسوم جمركية على السيارات المستوردة
-
تركيا تساعد الولايات المتحدة على تجاوز أزمة نفوق الدجاج البياض
-
العملات المشفرة تتكبد خسائر بعد تعرض منصة تداول للاختراق
-
انخفاض كبير في مؤشرات الاسهم الأميركية الكبرى
-
الأسهم الآسيوية تواصل تحقيق المكاسب
-
أسعار النفط تتجه لتسجيل أكبر مكسب أسبوعي عالمياً هذه السنة
-
الذهب يتجه لتسجيل مكاسب للأسبوع الثامن على التوالي عالمياً