الوكيل الإخباري - تحرك الدولار في نطاق ضيق، فيما فقد الذهب بريقه بالتراجع، مع تقييم المستثمرين للتطورات في الشرق الأوسط، وترقب مجموعة من الكلمات لمسؤولي "الفيدرالي الأمريكي" هذا الأسبوع، أبرزها كلمة رئيسه جيروم باول، تلمسا لمؤشرات حول توقعات السياسة النقدية.
واستقر الين قرب مستوى 150 المهم مقابل الدولار ليبقي المستثمرين في حالة ترقب لأي مؤشرات على تدخل من السلطات اليابانية.
وارتفع مؤشر الدولار، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ست عملات رئيسة 0.056 في المائة إلى 106.32 بعد انخفاضه 0.36%.
وتتكهن الأسواق بأن خطاب باول المزمع، غدا الخميس، يمكن أن يقدم مزيدا من الوضوح بشأن موقف البنك المركزي، فيما يتعلق بأسعار الفائدة بعد الإيماءات الأكثر ميلا إلى التيسير النقدي من جانب كبار مسؤولي السياسة النقدية في الأسابيع القليلة الماضية.
كما أدت التوترات في الشرق الأوسط، التي دفعت أسعار الذهب كملاذ آمن إلى أعلى مستوى في أكثر من ثلاثة أسابيع إلى تفاقم حالة الغموض في السوق.
-
أخبار متعلقة
-
أستراليا تحظر بيع العقارات للأجانب
-
رئيسة المركزي الروسي: التضخم يتباطأ لكنه لم يعكس مساره بعد
-
تراجع الجنيه الاسترليني أمام الدولار واليورو
-
ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية
-
وزارة الطاقة السعودية: المملكة ضمن أكبر 10 أسواق عالمية في التخزين
-
البرازيل تصبح المورد الرئيسي للقهوة إلى روسيا
-
محلل شهير: المسألة ليست إن كان الذهب سيبلغ 3000 دولار بل متى!
-
الإسترليني يرتفع أمام الدولار فوق حاجز الـ 26ر1 دولار