الوكيل الاخباري-تمثل العوائد النفطية المرتفعة بشكل مفاجئ في الجزائر ورقة مهمة بيد السلطات التي تسعى لإرساء مناخ إجتماعي سليم وهادئ، مع استمرار أرتفاع معدلات التضخم وإرتفاع أسعار المواد الأساسية.
ويؤكد تقرير نشرته مجلة ”جون أفريك“ أن ”الجزائر لم تشهد مثل هذه العوائد غير المتوقعة منذ الولاية الثالثة للرئيس الجزائري الراحل، عبد العزيز بوتفليقة، ففي 2008 وصل متوسط سعر البرميل لمستوى قياسي بلغ 147 دولارًا مدفوعًا بعدة عوامل، بما في ذلك التوترات في الشرق الأوسط وإنخفاض قيمة الدولار ومعدلات النمو غير المسبوقة في الصين، ولأعوام عديدة سمح هذا التدفق النقدي بامتصاص التوترات الاجتماعية“.
-
أخبار متعلقة
-
تراجع مؤشر أسعار الغذاء العالمي في أيلول
-
تباين أداء الأسهم والسندات الآسيوية
-
الأسهم البريطانية ترتفع مع بداية التعاملات
-
أسعار النحاس تتجه لتحقيق أكبر مكاسب أسبوعية منذ نيسان
-
الذهب عالميا يواصل التحليق حول قمته التاريخية
-
النفط يتجه لأكبر انخفاض أسبوعي منذ أواخر حزيران الماضي
-
وزير تركي يؤكد أن بلاده لن تتوقف عن شراء الغاز الروسي
-
ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية