الوكيل الإخباري - قالت
وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، إن اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة
في نيويورك تشهد حراكاً سياسياً ودبلوماسياً متواصلاً وبتنسيق فلسطيني أردني
وإسلامي؛ من أجل توفير الحماية للمسجد الأقصى المبارك في مواجهة ما يتعرض له من
مخاطر التقسيم الزماني والمكاني.اضافة اعلان
وأضافت الوزارة، أن الحراك السياسي والدبلوماسي يهدف إلى حث المجتمع الدولي على تحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية ضد محاولات الاحتلال المتواصل لتغيير الواقع التاريخي والقانوني القائم في المسجد الأقصى المبارك، ومطالبته بتوفير الحماية الدولية لشعبنا ومقدساته.
الوزارة، رحّبت في بيان لها الخميس، بدور ومواقف الأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني في رعاية وحماية المسجد الأقصى المبارك والدفاع عنه.
وأشارت وزارة الخارجية إلى أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي "اعتادت استغلال فترة الأعياد اليهودية لتحقيق أغراض سياسية استعمارية على حساب الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، خاصة حقه في مقدساته المسيحية والإسلامية وحرية الوصول إليها، وأنه مع اقتراب موعد الأعياد اليهودية صعدت المنظمات اليهودية المتطرفة بما فيها منظمات (الهيكل) المزعوم من تنفيذ برامج تهويدية واقتحامات واسعة النطاق للمسجد الأقصى المبارك بتنسيق كامل مع شرطة الاحتلال وأجهزته، إضافة إلى تصعيد الاقتحامات اليومية لباحات الأقصى.
وأضافت الخارجية أن هذه الفترة من كل عام تشهد تصعيداً ملحوظاً في حجم الاعتداءات والتضييقات التنكيلية بحق المقدسيين والمصلين، حيث تستبق إسرائيل أعيادها بتحويل المدينة المحتلة، ومحيط المسجد الأقصى على وجه الخصوص إلى ثكنة عسكرية بما يرافقها من تكثيف نشر الحواجز على مداخل الأحياء المقدسية والمسجد الأقصى المبارك؛ لمنع الفلسطينيين من الوصول إلى أماكنهم المقدسة، وتفتيشهم، واحتجاز هوياتهم وإرهابهم، كما تشن حملة اعتقالات عشوائية واسعة في صفوف الفلسطينيين .
وأضافت الوزارة، أن الحراك السياسي والدبلوماسي يهدف إلى حث المجتمع الدولي على تحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية ضد محاولات الاحتلال المتواصل لتغيير الواقع التاريخي والقانوني القائم في المسجد الأقصى المبارك، ومطالبته بتوفير الحماية الدولية لشعبنا ومقدساته.
الوزارة، رحّبت في بيان لها الخميس، بدور ومواقف الأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني في رعاية وحماية المسجد الأقصى المبارك والدفاع عنه.
وأشارت وزارة الخارجية إلى أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي "اعتادت استغلال فترة الأعياد اليهودية لتحقيق أغراض سياسية استعمارية على حساب الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، خاصة حقه في مقدساته المسيحية والإسلامية وحرية الوصول إليها، وأنه مع اقتراب موعد الأعياد اليهودية صعدت المنظمات اليهودية المتطرفة بما فيها منظمات (الهيكل) المزعوم من تنفيذ برامج تهويدية واقتحامات واسعة النطاق للمسجد الأقصى المبارك بتنسيق كامل مع شرطة الاحتلال وأجهزته، إضافة إلى تصعيد الاقتحامات اليومية لباحات الأقصى.
وأضافت الخارجية أن هذه الفترة من كل عام تشهد تصعيداً ملحوظاً في حجم الاعتداءات والتضييقات التنكيلية بحق المقدسيين والمصلين، حيث تستبق إسرائيل أعيادها بتحويل المدينة المحتلة، ومحيط المسجد الأقصى على وجه الخصوص إلى ثكنة عسكرية بما يرافقها من تكثيف نشر الحواجز على مداخل الأحياء المقدسية والمسجد الأقصى المبارك؛ لمنع الفلسطينيين من الوصول إلى أماكنهم المقدسة، وتفتيشهم، واحتجاز هوياتهم وإرهابهم، كما تشن حملة اعتقالات عشوائية واسعة في صفوف الفلسطينيين .
-
أخبار متعلقة
-
إيلون ماسك يؤيد تدخل الرئيس الأمريكي في قرارات البنك الفيدرالي
-
خبير بريطاني: الصناعة الألمانية تنهار بسبب العقوبات ضد روسيا ونزاع أوكرانيا
-
تباطؤ التضخم في الصين ليسجل 0.3% في أكتوبر
-
روسيا تسجل رقما تاريخيا في احتياطات الذهب
-
عملة البيتكوين تواصل الصعود وتتجاوز الـ 77 ألف دولار
-
روسيا تنوي زيادة حصتها في سوق الفحم العالمية
-
الزيوت النباتية تقود ارتفاعا لأسعار معظم السلع الغذائية عالميا
-
الذهب عالمياً يتجه لتسجيل أكبر انخفاض أسبوعي في أكثر من 5 أشهر