الوكيل الاخباري - يتجه الدولار نحو أفضل أسبوع له خلال شهر، إذ أدت تصريحات لمسؤولين في مجلس الاحتياطي الفيدرالي وبيانات مبيعات التجزئة التي جاءت أقوى من المتوقع إلى كبح هبوط العملة الأميركية بعد إشارات على تراجع التضخم.
كما ساعد على ذلك أيضا انخفاض حدث الليلة الماضية للجنيه الإسترليني بنسبة 0.4 بالمئة بعد أن أصابت ميزانية بريطانيا للزيادات الضريبية وخفض الإنفاق المستثمرين بالإحباط.
كان جيمس بولارد رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في سانت لويس أحدث مسؤول في البنك المركزي الأميركي يسعى للحد من سقف طموحات السوق في وقف رفع أسعار الفائدة، قائلا إنه حتى في ظل الافتراضات الحذرة، فإن سعر فائدة الإقراض لليلة واحدة ينبغي رفعها إلى ما بين 5.0 و5.25 بالمئة على الأقل لكبح التضخم، ارتفاعا من 3.75 و4.0 بالمئة حاليا.
-
أخبار متعلقة
-
انخفاض مؤشرات الأسهم الأميركية
-
انخفاض أسعار الذهب عالميا
-
SNEYDMining تُطلق منصة تعدين سحابي آلية لمشاركة سلسة في العملات الرقمية.
-
خدمات البريد الأوروبية تعلق شحن الطرود إلى الولايات المتحدة بسبب الرسوم
-
الأسهم الأميركية تقفز وعائدات سندات الخزانة تتراجع
-
الجنيه الإسترليني يتراجع أمام الدولار
-
سوريا تعتزم إعادة تقييم عملتها وحذف صفرين سعيا لتحقيق الاستقرار
-
النفط يتجه لإنهاء خسائر دامت أسبوعين مع ضبابية محادثات أوكرانيا