الوكيل الإخباري - رفض رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك، جون ويليامز، فكرة أن الزيادات الهائلة في أسعار الفائدة قد سببت ضغوطًا مالية مما أدى إلى الإخفاقات المصرفية الأخيرة.
وقال ويليامز يوم الاثنين خلال مناقشة مشرفة نظمتها مجلة إيكونوميكس ريفيو في جامعة نيويورك: "أنا شخصياً لا أعتقد أن وتيرة زيادات الفائدة كانت حقًا وراء أزمة البنوك في مارس".
ورفع مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية الشهر الماضي، مما رفع معيار سياستهم إلى النطاق المستهدف من 4.75٪ إلى 5٪، ارتفاعًا من ما يقرب من الصفر في العام السابق.
ويقول المحللون إن بعض المشكلات التي واجهتها البنوك كانت بسبب عدم استعدادها بشكل صحيح لبيئة من معدلات الارتفاع السريع بالفائدة، حيث حاول بنك الاحتياطي الفيدرالي خفض مستويات التضخم المرتفعة.
-
أخبار متعلقة
-
تباطؤ التضخم في الصين ليسجل 0.3% في أكتوبر
-
روسيا تسجل رقما تاريخيا في احتياطات الذهب
-
عملة البيتكوين تواصل الصعود وتتجاوز الـ 77 ألف دولار
-
روسيا تنوي زيادة حصتها في سوق الفحم العالمية
-
الزيوت النباتية تقود ارتفاعا لأسعار معظم السلع الغذائية عالميا
-
الذهب عالمياً يتجه لتسجيل أكبر انخفاض أسبوعي في أكثر من 5 أشهر
-
ارتفاع مؤشر نازداك الأميركي بشكل قياسي
-
الفيدرالي الأميركي يخفض أسعار الفائدة 25 نقطة أساس