الوكيل الإخباري- أعلنت وزارة المالية بانها وفرت سيولة في السوق المحلي من خلال إطفاء (تسديد) سندات محلية خلال شهر تموز بمبلغ 513 مليون دينار حيث بلغ صافي الاقتراض المحلي خلال الشهر الماضي (الاصدارات مطروحا منها الاطفاءات) حوالي 338 مليون دينار.اضافة اعلان
وبينت الوزارة في بيان لها، بان الاجراءات التي اتخذتها الحكومة تأتي في إطار تطبيق استراتيجية الدين العام في ضوء سعيها لتخفيف الضغط على السيولة المحلية وتنويع مصادر التمويل المتاح والتي ادت الى انخفاض صافي الاقتراض المحلي خلال الاشهر السبعة الاولى من العام الحالي مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي
وأشارت الوزارة الى انه بلغ صافي الاقتراض المحلي حوالي 638 مليون دينار مقارنة بحوالي 1461 مليون دينار نهاية تموز 2020.
وفيما يتعلق برصيد الدين العام بينت الوزارة ان البيانات الاولية حتى نهاية تموز 2021 تشير الى انخفاض الدين العام بعد استثناء ما يحمله صندوق استثمار اموال الضمان عن مستواه نهاية حزيران من العام الحالي بحوالي 54 مليون دينار ليصل الى 27259 مليون دينار او ما نسبته 86.1 بالمئة من الناتج المحلي الاجمالي المقدر حتى نهاية تموز.
وبينت الوزارة في بيان لها، بان الاجراءات التي اتخذتها الحكومة تأتي في إطار تطبيق استراتيجية الدين العام في ضوء سعيها لتخفيف الضغط على السيولة المحلية وتنويع مصادر التمويل المتاح والتي ادت الى انخفاض صافي الاقتراض المحلي خلال الاشهر السبعة الاولى من العام الحالي مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي
وأشارت الوزارة الى انه بلغ صافي الاقتراض المحلي حوالي 638 مليون دينار مقارنة بحوالي 1461 مليون دينار نهاية تموز 2020.
وفيما يتعلق برصيد الدين العام بينت الوزارة ان البيانات الاولية حتى نهاية تموز 2021 تشير الى انخفاض الدين العام بعد استثناء ما يحمله صندوق استثمار اموال الضمان عن مستواه نهاية حزيران من العام الحالي بحوالي 54 مليون دينار ليصل الى 27259 مليون دينار او ما نسبته 86.1 بالمئة من الناتج المحلي الاجمالي المقدر حتى نهاية تموز.
-
أخبار متعلقة
-
الفيدرالي الأميركي يبقي على أسعار الفائدة دون تغيير
-
ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية
-
ارتفاع الاسترليني أمام الدولار وتراجعه مقابل اليورو
-
المفوضية الأوروبية تتجه لإلغاء ميزات تجارية لأوكرانيا
-
مستويات قياسية للدين العالمي.. والصين تقود موجة الارتفاع
-
ارتفاع قياسي في تداولات الذهب والفضة ببورصة موسكو
-
انخفاض أسعار الذهب عالميا
-
ارتفاع أسعار النفط في ظل تفاؤل حذر بشأن التجارة العالمية