وكذريعة لفرض العقوبات ادعت الوثيقة أن "الشركتين تحصلان على دعم الحكومة الروسية من خلال ممارسة الأعمال التجارية في قطاع ذي أهمية استراتيجية للحكومة الروسية (قطاع الخدمات المالية)".
وتشمل القيود البريطانية على الشركتين فرض حظر على تقديم الخدمات الاستئمانية، بالإضافة إلى تجميد الأصول.
وبعد إطلاق روسيا العملية العسكرية في أوكرانيا، فرض الغرب، بما في ذلك المملكة المتحدة، عقوبات واسعة على موسكو شملت مختلف القطاعات الاقتصادية والشركات والأفراد.
من جهتها أكدت موسكو أنها ستتعامل مع ضغط العقوبات وستدعم شركاتها ومواطنيها، كما أفادت موسكو مرارا أن الغرب يفتقر للشجاعة للاعتراف بفشل العقوبات ضد روسيا.
وفي وقت سابق، صرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأن سياسة احتواء روسيا وإضعافها هي استراتيجية طويلة الأمد للغرب، وبأن العقوبات وجهت ضربة خطيرة للاقتصاد العالمي ككل.
-
أخبار متعلقة
-
"أوبك بلس" تعلن زيادة إنتاج النفط 411 ألف برميل في تموز
-
تذبذب مؤشرات الأسهم الأميركية
-
تراجع الإسترليني أمام الدولار واليورو
-
تراجع الأسهم الآسيوية مع تزايد الغموض بشأن سياسة ترمب التجارية
-
الذهب يتراجع عالمياً مع ارتفاع الدولار .. إليك التفاصيل
-
روسيا: ارتفاع الاحتياطيات الدولية إلى 678.5 مليار دولار
-
أسعار النفط تتجه لتكبد ثاني خسارة أسبوعية
-
الذهب يصنع فصلاً جديداً في تاريخه بعد قفزة أسعار عالمية