وكذريعة لفرض العقوبات ادعت الوثيقة أن "الشركتين تحصلان على دعم الحكومة الروسية من خلال ممارسة الأعمال التجارية في قطاع ذي أهمية استراتيجية للحكومة الروسية (قطاع الخدمات المالية)".
وتشمل القيود البريطانية على الشركتين فرض حظر على تقديم الخدمات الاستئمانية، بالإضافة إلى تجميد الأصول.
وبعد إطلاق روسيا العملية العسكرية في أوكرانيا، فرض الغرب، بما في ذلك المملكة المتحدة، عقوبات واسعة على موسكو شملت مختلف القطاعات الاقتصادية والشركات والأفراد.
من جهتها أكدت موسكو أنها ستتعامل مع ضغط العقوبات وستدعم شركاتها ومواطنيها، كما أفادت موسكو مرارا أن الغرب يفتقر للشجاعة للاعتراف بفشل العقوبات ضد روسيا.
وفي وقت سابق، صرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأن سياسة احتواء روسيا وإضعافها هي استراتيجية طويلة الأمد للغرب، وبأن العقوبات وجهت ضربة خطيرة للاقتصاد العالمي ككل.
-
أخبار متعلقة
-
ارتفاع مبيعات السيارات الكهربائية في المملكة المتحدة
-
عالميا.. أسعار الحديد ترتفع والنحاس يتراجع
-
قرار مرتقب يثير المخاوف بشأن أسعار النفط عالميا
-
مع تحقيق مكاسب أسبوعية.. الذهب عالميا إلى أين؟
-
انخفاض أسعار النفط عالميا
-
ارتفاع البطالة في الولايات المتحدة إلى 3.4%
-
ارتفاع مؤشر نازداك الأميركي
-
ارتفاع مؤشر داو جونز الأميركي 400 نقطة