الوكيل الإخباري - تشكل أزمة تكلفة المعيشة الناجمة عن التضخم الذي تفاقم بسبب الحرب في أوكرانيا، وإعادة فتح الاقتصاد بعد وباء كورونا، الخطر العالمي الأول خلال العامين المقبلين، وفقًا لتقرير أعده المنتدى الاقتصادي العالمي.اضافة اعلان
وبين التقرير، أن هذا الخطر يتسبب بحدوث توترات شديدة في عدة مناطق من العالم ويدفع الملايين من الناس إلى هوة الفقر المدقع، مع تأجيج التوترات المجتمعية، ويتجاوز مخاطر الكوارث الطبيعية والأحداث المناخية القاسية.
وذكر بيان للمنتدى الاقتصادي العالمي أصدره بمناسبة نشر تقرير حول المخاطر العالمية لعام 2023 أن النزاعات والتوترات الجيو-اقتصادية أدت إلى سلسلة من المخاطر العالمية الشديدة الترابط.
وتشمل هذه المخاطر الضغط على إمدادات الطاقة والغذاء المتوقع أن يستمر خلال العامين المقبلين، والارتفاع الحاد في أزمة تكلفة المعيشة وتكلفة الديون بسبب ارتفاع أسعار الطاقة وأسعار الفائدة.
وأضاف البيان أن هذه المخاطر تلحق ضررا بجهود مكافحة تهديدات أخرى طويلة الأمد وخاصة تغير المناخ، وانهيار التنوع البيولوجي.
وأوضح أن الوباء العالمي والحرب في أوروبا أديا إلى وضع أزمات الطاقة والتضخم والغذاء والأمن في المقام الأول، مشيراً إلى خطر استقطاب المجتمعات عبر التضليل والمعلومات الخاطئة أو حتى الحروب الجيو-اقتصادية.
وأكد البيان على أنه "ما لم يبدأ العالم في التعاون بشكل فعال بشأن الاعتدال (لتغير المناخ) والتكيف المناخي، فإن السنوات العشر القادمة ستؤدي إلى مزيد من الاحتباس الحراري والانهيار البيئي.
وأضاف أن الأزمات المرتبطة بالتنافس الجيوسياسي بين مختلف البلدان تهدد بخلق ضائقة مجتمعية على مستوى غير مسبوق، مع غياب الاستثمارات في الصحة والتعليم والتنمية الاقتصادية، مما يفاقم من تآكل التماسك الاجتماعي. ( الاقتصادية )
وبين التقرير، أن هذا الخطر يتسبب بحدوث توترات شديدة في عدة مناطق من العالم ويدفع الملايين من الناس إلى هوة الفقر المدقع، مع تأجيج التوترات المجتمعية، ويتجاوز مخاطر الكوارث الطبيعية والأحداث المناخية القاسية.
وذكر بيان للمنتدى الاقتصادي العالمي أصدره بمناسبة نشر تقرير حول المخاطر العالمية لعام 2023 أن النزاعات والتوترات الجيو-اقتصادية أدت إلى سلسلة من المخاطر العالمية الشديدة الترابط.
وتشمل هذه المخاطر الضغط على إمدادات الطاقة والغذاء المتوقع أن يستمر خلال العامين المقبلين، والارتفاع الحاد في أزمة تكلفة المعيشة وتكلفة الديون بسبب ارتفاع أسعار الطاقة وأسعار الفائدة.
وأضاف البيان أن هذه المخاطر تلحق ضررا بجهود مكافحة تهديدات أخرى طويلة الأمد وخاصة تغير المناخ، وانهيار التنوع البيولوجي.
وأوضح أن الوباء العالمي والحرب في أوروبا أديا إلى وضع أزمات الطاقة والتضخم والغذاء والأمن في المقام الأول، مشيراً إلى خطر استقطاب المجتمعات عبر التضليل والمعلومات الخاطئة أو حتى الحروب الجيو-اقتصادية.
وأكد البيان على أنه "ما لم يبدأ العالم في التعاون بشكل فعال بشأن الاعتدال (لتغير المناخ) والتكيف المناخي، فإن السنوات العشر القادمة ستؤدي إلى مزيد من الاحتباس الحراري والانهيار البيئي.
وأضاف أن الأزمات المرتبطة بالتنافس الجيوسياسي بين مختلف البلدان تهدد بخلق ضائقة مجتمعية على مستوى غير مسبوق، مع غياب الاستثمارات في الصحة والتعليم والتنمية الاقتصادية، مما يفاقم من تآكل التماسك الاجتماعي. ( الاقتصادية )
-
أخبار متعلقة
-
الاسترليني يرتفع أمام الدولار واليورو
-
أنقرة ودمشق تتفقان على البدء بمفاوضات إحياء اتفاقية التجارة الحرة
-
أسعار النفط تنخفض بعد أسابيع من المكاسب
-
تراجع مؤشرات الأسهم الأميركية
-
الأسواق الأوروبية تغلق على تراجع ولكنها تسجل مكاسب أسبوعية
-
تراجع ثقة المستهلك في بريطانيا إلى أدنى معدلاتها خلال عام
-
الدولار الأمريكي يفقد قوته بعد تصريحات ترامب
-
الجنيه الإسترليني يصعد فوق حاجز الـ1.24 دولار