الوكيل الإخباري - ذكر تقرير نشر اليوم الأربعاء أن أكثر من ربع مليار شخص في 58 دولة عانوا من انعدام الأمن الغذائي الحاد العام الماضي بسبب الصراعات وتغير المناخ وآثار جائحة كوفيد -19 والحرب في أوكرانيا.اضافة اعلان
وقال التقرير العالمي حول الأزمات الغذائية، وهو تحالف للمنظمات الإنسانية أسسته الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، إن الناس واجهوا المجاعة والموت في سبعة بلدان، هي الصومال وأفغانستان وبوركينا فاسو وهايتي ونيجيريا وجنوب السودان واليمن.
وصرح الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، أن التقرير كشف عن معاناة 258 مليون شخص من انعدام الأمن الغذائي الحاد وحاجتهم إلى مساعدات غذائية عاجلة، مقابل 193 مليوناً في 2021، مشيرا في الوقت ذاته إلى ارتفاع العدد للعام الرابع على التوالي، ما يعد "إدانة قاسية لفشل البشرية" في تنفيذ أهداف الأمم المتحدة للقضاء على الجوع في العالم.
واعتبر غوتيريش أنّ هذا الواقع يمثّل وصمة عار على جبين الإنسانية لأنّها عجزت عن إحراز تقدّم نحو القضاء على الجوع والذي يمثل الهدف الثاني للأمم المتحدة للتنمية المستدامة.
وقال رين بولسن، مدير مكتب حالات الطوارئ والقدرة على الصمود في منظمة الأغذية والزراعة (فاو) التابعة للأمم المتحدة، إن تداخل الأسباب يؤدي إلى انتشار الجوع، موضحا أن الأسباب تشمل الصراعات والصدمات المناخية وتأثير الجائحة وعواقب الحرب الروسية في أوكرانيا التي كان لها تأثير على التجارة العالمية في الأسمدة والقمح والذرة وزيت دوار الشمس.
ودعا إلى "نقلة نوعية" بحيث يتم إنفاق المزيد من تمويل الاستثمارات في المراكز الزراعية التي تتوقع الأزمات الغذائية وتهدف إلى منعها.( سكاي نيوز )
وقال التقرير العالمي حول الأزمات الغذائية، وهو تحالف للمنظمات الإنسانية أسسته الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، إن الناس واجهوا المجاعة والموت في سبعة بلدان، هي الصومال وأفغانستان وبوركينا فاسو وهايتي ونيجيريا وجنوب السودان واليمن.
وصرح الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، أن التقرير كشف عن معاناة 258 مليون شخص من انعدام الأمن الغذائي الحاد وحاجتهم إلى مساعدات غذائية عاجلة، مقابل 193 مليوناً في 2021، مشيرا في الوقت ذاته إلى ارتفاع العدد للعام الرابع على التوالي، ما يعد "إدانة قاسية لفشل البشرية" في تنفيذ أهداف الأمم المتحدة للقضاء على الجوع في العالم.
واعتبر غوتيريش أنّ هذا الواقع يمثّل وصمة عار على جبين الإنسانية لأنّها عجزت عن إحراز تقدّم نحو القضاء على الجوع والذي يمثل الهدف الثاني للأمم المتحدة للتنمية المستدامة.
وقال رين بولسن، مدير مكتب حالات الطوارئ والقدرة على الصمود في منظمة الأغذية والزراعة (فاو) التابعة للأمم المتحدة، إن تداخل الأسباب يؤدي إلى انتشار الجوع، موضحا أن الأسباب تشمل الصراعات والصدمات المناخية وتأثير الجائحة وعواقب الحرب الروسية في أوكرانيا التي كان لها تأثير على التجارة العالمية في الأسمدة والقمح والذرة وزيت دوار الشمس.
ودعا إلى "نقلة نوعية" بحيث يتم إنفاق المزيد من تمويل الاستثمارات في المراكز الزراعية التي تتوقع الأزمات الغذائية وتهدف إلى منعها.( سكاي نيوز )
-
أخبار متعلقة
-
إضرابات عمالية بشأن الأجور تشل حركة النقل العام في ألمانيا
-
البيت الأبيض: واشنطن تعتزم فرض رسوم جمركية على السيارات المستوردة
-
تركيا تساعد الولايات المتحدة على تجاوز أزمة نفوق الدجاج البياض
-
العملات المشفرة تتكبد خسائر بعد تعرض منصة تداول للاختراق
-
انخفاض كبير في مؤشرات الاسهم الأميركية الكبرى
-
الأسهم الآسيوية تواصل تحقيق المكاسب
-
أسعار النفط تتجه لتسجيل أكبر مكسب أسبوعي عالمياً هذه السنة
-
الذهب يتجه لتسجيل مكاسب للأسبوع الثامن على التوالي عالمياً