جاء ذلك بعد أكثر من 3 عقود من انهيار الاتحاد السوفياتي، مما ينهي آخر الروابط بين دول البلطيق وروسيا الغنية بالنفط والغاز. وبالنسبة للدول الثلاث، فضلاً عن باقي أوروبا، كانت هذه الخطوة ذات أهمية كبيرة جيوسياسياً ورمزياً.
وقال وزير الطاقة في ليتوانيا زيجيمانتاس فايسيوناس للصحفيين: «شبكة الطاقة في بحر البلطيق أصبحت أخيراً في أيدينا، نحن نسيطر بشكل كامل».
وتم قطع جميع خطوط النقل الباقية بين دول البلطيق وروسيا وبيلاروسيا وجيب كاليننغراد الروسي، الذي يقع بين بولندا وليتوانيا العضوين بالاتحاد الأوروبي والبحر اليوم (السبت)، واحداً تلو آخر. ليتوانيا أولاً ثم لاتفيا بعد بضع دقائق ثم إستونيا.
-
أخبار متعلقة
-
الجنيه الإسترليني يواصل الارتفاع ويقترب من حاجز 1.33 دولار
-
شركات الإنتاج الغذائي البريطانية تطالب بتقليص الإجراءات الرقابية
-
ارتفاع الإسترليني أمام الدولار واليورو
-
مواصلة التحليق .. أسعار الذهب تقفز 20 دولاراً للأونصة عالمياً
-
أسعار النفط تحقق مكاسب أسبوعية بنسبة 5%
-
انتعاش أصول الأسواق الناشئة وسط تقدم محادثات التجارة
-
انخفاض مؤشر "داو جونز" الأميركي أكثر من 500 نقطة
-
المركزي الأوروبي يخفض الفائدة للمرة الثالثة في 2025