جاء ذلك بعد أكثر من 3 عقود من انهيار الاتحاد السوفياتي، مما ينهي آخر الروابط بين دول البلطيق وروسيا الغنية بالنفط والغاز. وبالنسبة للدول الثلاث، فضلاً عن باقي أوروبا، كانت هذه الخطوة ذات أهمية كبيرة جيوسياسياً ورمزياً.
وقال وزير الطاقة في ليتوانيا زيجيمانتاس فايسيوناس للصحفيين: «شبكة الطاقة في بحر البلطيق أصبحت أخيراً في أيدينا، نحن نسيطر بشكل كامل».
وتم قطع جميع خطوط النقل الباقية بين دول البلطيق وروسيا وبيلاروسيا وجيب كاليننغراد الروسي، الذي يقع بين بولندا وليتوانيا العضوين بالاتحاد الأوروبي والبحر اليوم (السبت)، واحداً تلو آخر. ليتوانيا أولاً ثم لاتفيا بعد بضع دقائق ثم إستونيا.
-
أخبار متعلقة
-
انخفاض الإسترليني أمام الدولار وارتفاعه أمام اليورو
-
مبيعات التجزئة البريطانية تفوق التوقعات بعد ارتفاعها 1% في شباط
-
أسعار النفط تتجه نحو تحقيق مكاسب للأسبوع الثالث
-
اليورو والين يتجهان لتسجيل مكاسب فصلية بنحو 4%
-
أسعار الذهب لا تتوقف عن الصعود وتسجل مستويات قياسية جديدة عالميًا
-
انخفاض مؤشرات الأسهم الأميركية
-
روسيا: ارتفاع احتياطيات النقد الأجنبي إلى أكثر من 650 مليار دولار
-
ارتفاع الاسترليني أمام الدولار واليورو