جاء ذلك بعد أكثر من 3 عقود من انهيار الاتحاد السوفياتي، مما ينهي آخر الروابط بين دول البلطيق وروسيا الغنية بالنفط والغاز. وبالنسبة للدول الثلاث، فضلاً عن باقي أوروبا، كانت هذه الخطوة ذات أهمية كبيرة جيوسياسياً ورمزياً.
وقال وزير الطاقة في ليتوانيا زيجيمانتاس فايسيوناس للصحفيين: «شبكة الطاقة في بحر البلطيق أصبحت أخيراً في أيدينا، نحن نسيطر بشكل كامل».
وتم قطع جميع خطوط النقل الباقية بين دول البلطيق وروسيا وبيلاروسيا وجيب كاليننغراد الروسي، الذي يقع بين بولندا وليتوانيا العضوين بالاتحاد الأوروبي والبحر اليوم (السبت)، واحداً تلو آخر. ليتوانيا أولاً ثم لاتفيا بعد بضع دقائق ثم إستونيا.
-
أخبار متعلقة
-
تراجع أسعار النفط عالميا
-
ارتفاع اسعار الذهب عالمياً
-
المفوضية الأوروبية تخفض توقعاتها للنمو في منطقة اليورو لعام 2026
-
انخفاض مؤشرات الأسهم الأميركية بشكل كبير
-
ارتفاع الإسترليني أمام الدولار واليورو
-
ارتفاع اسعار الذهب عالمياً
-
"رويترز": السعودية بدأت بتقليص المزايا للكفاءات الأجنبية
-
بات التداول من خلال الهاتف المحمول سهلًا: كيف غيّرت التكنولوجيا قواعد التداول في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.