واعتبر موجين أن السبب الآخر لتراجع الثقة في الدولار هو تزايد الدين القومي الأمريكي وعدم قدرة السلطات الأمريكية على تقليصه، مضيفا أنه على هذه الخلفية ترتفع أسعار الذهب، وهو المؤشر الرئيس لتراجع الثقة في الدولار.
وقال: "لا تقوم البنوك المركزية وحدها ببيع الأصول الدولارية وشراء الذهب، وإنما الأشخاص العاديون والأسر أيضا.. هناك طلب غير مسبوق على الذهب من قبل الأشخاص العاديين الذين يبيعون الدولارات ويشترون الذهب، وهذا دليل على تزايد عدم الثقة في الدولار".
وأشار المسؤول الروسي السابق إلى أنه طرح أكثر من مرة سؤالا عن سبب عدم قيام مجلس إدارة صندوق النقد الدولي بمناقشة النظام النقدي الدولي، وقال: "نحن نعرف الجواب: لأن القوى المعنية، وفي المقام الأول الأمريكيون أنفسهم، لا تريد مناقشة هذا الأمر".
-
أخبار متعلقة
-
ارتفاع الطلب العالمي على الذهب بنحو 3% بالربع الثاني على أساس سنوي
-
روسيا تدرس إيقاف خدمة بطاقات الدفع الدولية
-
عقود خام النحاس تهبط 21.4% وتسجل أكبر انخفاض يومي على الإطلاق
-
تراجع جماعي لأسواق الأسهم الأوروبية
-
احتياطيات روسيا الدولية تحقق رقما قياسيا
-
الذهب عالميا يتعافى من أدنى مستوى في شهر
-
ترامب: أبرمنا اتفاقا تجاريا مع باكستان وسنعمل معًا على تطوير احتياطاتنا النفطية
-
الديمقراطيون في مجلس الشيوخ يقومون بمحاولة أخيرة لمنع فرض ترامب للرسوم الجمركية