وقال خبيران لوسائل إعلام مصرية إنه "ليس في هذا التراجع ما يقلق، لا سيما في ظل تنامي تحويلات المصريين العاملين في الخارج"، مرجحين أنه "من المستبعد حدوث حالة من التراجع المفاجئ في صافي الأصول الأجنبية مرة أخرى".
وأشارا إلى أن "تخارج الأجانب من الاستثمار في أذون الخزانة قد يكون الدافع وراء هذا التراجع الأخير الذي شهده صافي أصول البنوك بالعملات الأجنبية".
ويعني صافي الأصول الأجنبية للبنوك الأصول المستحقة على غير المقيمين مطروحًا منها الالتزامات المستحقة لغير المقيمين، وبالتالي فهي تعني ما تمتلكه البنوك من ودائع ومدخرات بالعملة الأجنبية.
وتكون هذه الأصول قابلة للتسييل في الأوقات التي يحتاج فيها البنك المركزي المصري إلى سيولة لسداد التزاماته، والتغير في صافي الأصول الأجنبية يمثل صافي تعاملات الجهاز المصرفي، بما في ذلك البنك المركزي، مع القطاع الخارجي.
RT
-
أخبار متعلقة
-
الأسهم الأميركية تقفز وعائدات سندات الخزانة تتراجع
-
الجنيه الإسترليني يتراجع أمام الدولار
-
سوريا تعتزم إعادة تقييم عملتها وحذف صفرين سعيا لتحقيق الاستقرار
-
النفط يتجه لإنهاء خسائر دامت أسبوعين مع ضبابية محادثات أوكرانيا
-
كم بلغ سعر الذهب عالميا الجمعة
-
روسيا: انخفاض معدل التضخم إلى 8.46%
-
الإسترليني يتراجع أمام الدولار ويرتفع بشكل طفيف أمام اليورو
-
الاتحاد الأوروبي يلغي الرسوم الجمركية على السلع الصناعية الأمريكية