وقال خبيران لوسائل إعلام مصرية إنه "ليس في هذا التراجع ما يقلق، لا سيما في ظل تنامي تحويلات المصريين العاملين في الخارج"، مرجحين أنه "من المستبعد حدوث حالة من التراجع المفاجئ في صافي الأصول الأجنبية مرة أخرى".
وأشارا إلى أن "تخارج الأجانب من الاستثمار في أذون الخزانة قد يكون الدافع وراء هذا التراجع الأخير الذي شهده صافي أصول البنوك بالعملات الأجنبية".
ويعني صافي الأصول الأجنبية للبنوك الأصول المستحقة على غير المقيمين مطروحًا منها الالتزامات المستحقة لغير المقيمين، وبالتالي فهي تعني ما تمتلكه البنوك من ودائع ومدخرات بالعملة الأجنبية.
وتكون هذه الأصول قابلة للتسييل في الأوقات التي يحتاج فيها البنك المركزي المصري إلى سيولة لسداد التزاماته، والتغير في صافي الأصول الأجنبية يمثل صافي تعاملات الجهاز المصرفي، بما في ذلك البنك المركزي، مع القطاع الخارجي.
RT
-
أخبار متعلقة
-
استقرار مؤشرات الأسهم الأميركية
-
تراجع الاسترليني أمام الدولار وارتفاعه مقابل اليورو
-
ارتفاع أسعار النفط عالميا
-
سفينة عملاقة تتجه لدولة عربية لحفر بئر بترولي باحتياطات ضخمة
-
انخفاض مؤشرات الأسهم الأميركية
-
الدولار قرب أدنى مستوى في شهرين
-
ارتفاع الاسترليني أمام الدولار فوق حاجز الـ 1.26
-
هبوط أسعار الفحم في آسيا إلى أدنى مستوى منذ 2021