وقال خبيران لوسائل إعلام مصرية إنه "ليس في هذا التراجع ما يقلق، لا سيما في ظل تنامي تحويلات المصريين العاملين في الخارج"، مرجحين أنه "من المستبعد حدوث حالة من التراجع المفاجئ في صافي الأصول الأجنبية مرة أخرى".
وأشارا إلى أن "تخارج الأجانب من الاستثمار في أذون الخزانة قد يكون الدافع وراء هذا التراجع الأخير الذي شهده صافي أصول البنوك بالعملات الأجنبية".
ويعني صافي الأصول الأجنبية للبنوك الأصول المستحقة على غير المقيمين مطروحًا منها الالتزامات المستحقة لغير المقيمين، وبالتالي فهي تعني ما تمتلكه البنوك من ودائع ومدخرات بالعملة الأجنبية.
وتكون هذه الأصول قابلة للتسييل في الأوقات التي يحتاج فيها البنك المركزي المصري إلى سيولة لسداد التزاماته، والتغير في صافي الأصول الأجنبية يمثل صافي تعاملات الجهاز المصرفي، بما في ذلك البنك المركزي، مع القطاع الخارجي.
RT
-
أخبار متعلقة
-
إيلون ماسك يحطم الرقم القياسي السابق لصافي ثروته
-
الدين الحكومي الأمريكي يصل إلى مستوى قياسي جديد
-
صادرات روسيا إلى الاتحاد الأوروبي تتجاوز 3 مليارات يورو لشهر سبتمبر
-
الذهب عالمياً يتجه لتسجيل أفضل أداء أسبوعي في عام
-
النفط عالميا يتجه لتسجيل مكاسب أسبوعية
-
ارتفاعات جماعية لأسواق الأسهم الأوروبية عند الإغلاق
-
تراجع مؤشر نازداك الأميركي
-
بتكوين تقترب من 100 ألف دولار مواصلة قفزاتها بعد فوز ترامب