وقال خبيران لوسائل إعلام مصرية إنه "ليس في هذا التراجع ما يقلق، لا سيما في ظل تنامي تحويلات المصريين العاملين في الخارج"، مرجحين أنه "من المستبعد حدوث حالة من التراجع المفاجئ في صافي الأصول الأجنبية مرة أخرى".
وأشارا إلى أن "تخارج الأجانب من الاستثمار في أذون الخزانة قد يكون الدافع وراء هذا التراجع الأخير الذي شهده صافي أصول البنوك بالعملات الأجنبية".
ويعني صافي الأصول الأجنبية للبنوك الأصول المستحقة على غير المقيمين مطروحًا منها الالتزامات المستحقة لغير المقيمين، وبالتالي فهي تعني ما تمتلكه البنوك من ودائع ومدخرات بالعملة الأجنبية.
وتكون هذه الأصول قابلة للتسييل في الأوقات التي يحتاج فيها البنك المركزي المصري إلى سيولة لسداد التزاماته، والتغير في صافي الأصول الأجنبية يمثل صافي تعاملات الجهاز المصرفي، بما في ذلك البنك المركزي، مع القطاع الخارجي.
RT
-
أخبار متعلقة
-
ارتفاع مؤشر نازدك الأميركي
-
تراجع الإسترليني امام الدولار وارتفاعه مقابل اليورو
-
خام برنت يتراجع إلى ما دون 60 دولارا للمرة الأولى منذ بداية أبريل
-
لأول مرة منذ ثلاث سنوات.. اقتصاد أميركا ينكمش بالربع الأول
-
سقوط حر لأسعار الذهب عالميا وهذه الأسباب وراء الانهيار
-
واشنطن تنفي إجراء مفاوضات مع الصين بشأن الرسوم
-
ارتفاع مؤشر داو جونز الأميركي
-
تراجع أسعار الذهب عالميا