ويأتي توقيع اتفاقية مبادلة الديون الجديدة بين مصر وألمانيا لتمويل مشروعات التحول الطاقي والتوسع في إقامة محطات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ودعم توجه الدولة نحو زيادة مساهمة الطاقات المتجددة في مزيج الطاقة الكهربائية، وخفض استخدام الوقود الأحفوري والحد من الانبعاثات الكربونية والحفاظ على البيئة.
وبمقتضى الاتفاقية يتحول المبلغ إلى منحة من الحكومة الألمانية، بحيث يتم إتاحة التمويل على شريحتين متساويتين بقيمة 25 مليون يورو لكل شريحة.
وتعد اتفاقية مبادلة الديون ترتيبا ماليا أو اتفاقا يتم بين الدولتين يهدف إلى تحويل جزء من الديون المستحقة إلى استثمارات أو مشروعات داخلية، كأداة لدعم وتشجيع التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
ويأتي هذا الاتفاق في إطار دعم الحكومة الألمانية لقطاع الكهرباء والطاقة المتجددة ومساندة الجهود المصرية لخفض الانبعاثات الكربونية للمحافظة على البيئة والتحول إلى الطاقة النظيفة والعمل على تحقيق الأهداف الدولية والعالمية لمواجهة التغيرات المناخية.
-
أخبار متعلقة
-
الدولار يستقر بعدما خففت المخاوف بشأن النمو من آمال انتهاء الإغلاق الحكومي قريبا
-
أسعار الذهب ترتفع عالمياً من جديد
-
البيت الأبيض يحذر من تقلص الناتج المحلي الأمريكي بسبب الإغلاق الحكومي
-
قناة السويس تحقق أرقاما قياسية بعد وقف حرب غزة
-
أكبر 10 دول تمتلك ذهبا لم تمسه يد الإنسان
-
المؤشرات الأوروبية تنهي تعاملات جلسة نهاية الأسبوع على خسائر جماعية
-
الجنيه الإسترليني يتراجع أمام الدولار واليورو
-
تراجع الأسهم الآسيوية