الوكيل الإخباري -هبط الدولار الأميركي، يوم الأربعاء، عقب تقرير أضعف من المتوقع للتضخم في الولايات المتحدة لشهر يوليو أثار توقعات بدورة أقل تشديدا للسياسة النقدية من مجلس الاحتياطي الاتحادي.
ولم تتغير أسعار المستهلكين الأميركيين على أساس شهري في يوليو، بفعل هبوط حاد في تكلفة البنزين، وهو ما يقدم أول بادرة ملموسة تهدئ من روع الأميركيين الذين عانوا من قفزات في التضخم على مدار العامين الماضين المنصرمين.
وكان خبراء اقتصاديون استطلعت "رويترز" آراءهم قد توقعوا زيادة قدرها 0.2 بالمئة في المؤشر الشهري لأسعار المستهلكين، في أعقاب هبوط بحوالي 20 بالمئة في تكلفة البنزين.
وانخفض مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمة العملة الخضراء أمام سلة العملات، 1.025 بالمئة إلى 105.26 في أواخر جلسة التداول.
وتراجع الدولار 1.58 بالمئة إلى 132.97 ين بعد أن هبط لفترة وجيزة بما يصل إلى 2.3 في المئة أمام العملة اليابانية، وهو أكبر انخفاض منذ مارس 2020.
-
أخبار متعلقة
-
البنك الدولي يعزز تمويلاته المخصصة لتخفيف آثار التغير المناخي
-
أسعار النفط تتجه لتحقيق أكبر تقدم أسبوعي منذ نيسان
-
أسعار الذهب تقترب لتسجيل مستوى قياسي عالمياً
-
صعود كبير في أسعار الذهب
-
صحيفة: روسيا مستعدة لاستخدام العملات المشفرة في التجارة الخارجية
-
ترامب أول رئيس أمريكي يدفع بالبيتكوين
-
المؤشرات الأمريكية تتراجع بعد خفض سعر الفائدة
-
ما هي مكاسب مصر من رفع أسعار أسطوانة الغاز؟