وقالت المؤسسة، في تقرير اطلعت عليه الإعلام، إن احتمالية هذا السيناريو تصل إلى 22%، مشيرة إلى أن أثر ذلك ستكون أكثر ضررا على النمو العالمي وسيخسر 2-3 %.
وأوضحت المؤسسة أن "شكلا من أشكال الانتقام الإسرائيلي بعد الهجوم الصاروخي الإيراني عليها في 1 تشرين الأول أمر لا مفر منه".
وبينت أن النتيجة الأكثر ترجيحا باحتمال نسبته 50% هي أن الجانبين يتبادلان الهجمات لعدة أيام أو أسابيع، لكنها تعتقد أن الضغط الدبلوماسي سيدفع في نهاية المطاف إلى خفض التصعيد.
وبينت أن تأثير ذلك سيكون محدودا على النمو العالمي ولا يؤدي إلا إلى ارتفاع مؤقت في أسعار النفط إلى 90 دولارا أميركيا للبرميل.
وتعتقد المؤسسة أن هناك سيناريو آخر بنسبة 28% بأن ترد إسرائيل بشكل أقل قوة، سيؤدي ذلك إلى ارتفاع محدود للغاية في أسعار النفط وسيشكل خطرا ضئيلا جدا على توقعاتها للنمو العالمي ليسجل 2.5% في عامي 2024 و2025.
-
أخبار متعلقة
-
ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية
-
الأسهم الأوروبية تسجّل مكاسب طفيفة في نهاية تعاملات الأسبوع
-
وسط تحركات أوروبية .. ترامب يُطالب بتخفيض قوي في الفائدة الأميركية
-
الدولار يتجه نحو تسجيل خسارة للأسبوع الثاني
-
النفط يتجه لأول مكاسب أسبوعية منذ 3 أسابيع
-
سهم تسلا ينهار بعد اشتباك ناري بين ترامب وماسك
-
أسعار الفضة تسجل أعلى مستوى في 13 عاماً
-
البنك المركزي الأوروبي يخفض أسعار الفائدة