الوكيل الإخباري - ياسر شطناوي - يدخل العالم بالعام الجديد على وقع أزمات اقتصادية تراكمت في 2022، وما خلفتها مع تخبط في الأسعار والكلف، لاسيما أزمات الطاقة التي باتت اليوم هاجس عند كبريات الدول.اضافة اعلان
وتتوقع تحليلات اقتصادية، ترجمها "الوكيل الإخباري" أن العالم قد يكون على شفير الركود الكبير هذا العام، إذا لم تتكاتف الجهود من أجل إنهاء أصل الأزمات، لا سيما الحرب الحرب الروسية الأوكرانية، واتباع سياسة أكثر نفعاً لمنع تفشي فيروس كورونا في الصين، إلى جانب ملف معدلات إنتاج النفط الذي تقوده مجموعة أوبك+.
ووفقاً للتقديرات الأولية فان البنك الفيدرالي الأمريكي ماضٍ في سياسة التشديد وعازم على إبقاء رفع الفائدة مع نهاية الشهر الحالي للتغلب على التضخم والوصول إلى الهدف المنشود عند 2%.
وتقدّر الأسواق أن يتقرر رفع جديد على الفائدة بين 25 - 50 نقطة أساس، وفقاً لما تظهره بيانات التوظيف والعمل.
ويتوقع الاقتصاديون إلى حد كبير أن تدخل الولايات المتحدة الأمريكية خلال الربع الأول من العام الحالي في حالة ركود، نتيجة لتشدّد بنك الاحتياطي الفيدرالي في سياسة رفع الفائدة، في ظل بقاء التضخم قريب من أعلى مستوياته منذ 40 عاماً.
وعلى أثر هذا تترقب أسواق العالم الإشارات لمسار الاقتصاد مع بداية العام، والمساعي للبحث عن انفراجة تُقلّل من وتيرة الأزمة، وتسهم في دفع عجلة النمو العالمي.
وتتوقع تحليلات اقتصادية، ترجمها "الوكيل الإخباري" أن العالم قد يكون على شفير الركود الكبير هذا العام، إذا لم تتكاتف الجهود من أجل إنهاء أصل الأزمات، لا سيما الحرب الحرب الروسية الأوكرانية، واتباع سياسة أكثر نفعاً لمنع تفشي فيروس كورونا في الصين، إلى جانب ملف معدلات إنتاج النفط الذي تقوده مجموعة أوبك+.
ووفقاً للتقديرات الأولية فان البنك الفيدرالي الأمريكي ماضٍ في سياسة التشديد وعازم على إبقاء رفع الفائدة مع نهاية الشهر الحالي للتغلب على التضخم والوصول إلى الهدف المنشود عند 2%.
وتقدّر الأسواق أن يتقرر رفع جديد على الفائدة بين 25 - 50 نقطة أساس، وفقاً لما تظهره بيانات التوظيف والعمل.
ويتوقع الاقتصاديون إلى حد كبير أن تدخل الولايات المتحدة الأمريكية خلال الربع الأول من العام الحالي في حالة ركود، نتيجة لتشدّد بنك الاحتياطي الفيدرالي في سياسة رفع الفائدة، في ظل بقاء التضخم قريب من أعلى مستوياته منذ 40 عاماً.
وعلى أثر هذا تترقب أسواق العالم الإشارات لمسار الاقتصاد مع بداية العام، والمساعي للبحث عن انفراجة تُقلّل من وتيرة الأزمة، وتسهم في دفع عجلة النمو العالمي.
-
أخبار متعلقة
-
رابطة السياحة الأمريكية تقدّر خسائرها الإجمالية بسبب الإغلاق بنحو مليار دولار أسبوعيا
-
ارتفاع مؤشر نازداك الأميركي أكثر من 250 نقطة
-
صندوق النقد يحذر من مخاطر تهدد الاقتصاد العالمي رغم صموده
-
200 جنيه في يوم.. الذهب يرتفع إلى ذروة تاريخية في مصر
-
ارتفاع جنوني في الطلب على الذهب يثير مخاوف صندوق النقد الدولي
-
الدولار يرتفع مع استمرار الإغلاق الحكومي بالولايات المتحدة
-
ارتفاع أسعار الذهب عالميا إلى أعلى مستوى له في التاريخ
-
ارتفاع أسعار النفط عالميا