الوكيل الاخباري- دخلت عملية إنقاذ الطفل المغربي ريان، التي أصبحت تشغل الملايين داخل المغرب وخارجه، يومها الثالث، وبدا أنها في مرحلتها النهائية.
وبدأت القصة، عندما سقط الطفل ريان في بئر عميقة يبلغ عمقه 62 مترا، في قرية أغران بإقليم شفشاون، شمالي المغرب.
وقالت وسائل إعلام مغربية إن الطفل ريان سقط في البئر، في غفلة من والديه، صباح الأربعاء.
ومنذ ذلك الوقت والمحاولات تتكرر لإنقاذ الطفل، الذي يبلغ من العمر (5 سنوات) ولا يزال على قيد الحياة.
وتؤكد السلطات المغربية أنه لم يعد هناك سوى أمتار معدودة تفصلها عن الطفل.
وقال رئيس قسم الشؤون العامة بعمالة إقليم شفشاون، عبد الهادي التمراني، إن عمليات الحفر تتم بحذر شديد خشية وقوع ردم قد يؤدي إلى فاجعة.
-
أخبار متعلقة
-
مسؤول أممي يحذر من نقص التمويل الدولي لسوريا
-
الكرملين: التفاصيل الفنية للمحادثات الروسية الأمريكية لن تنشر
-
الحدود الشمالية للولايات المتحدة تشهد تدفق المهاجرين غير الشرعيين من رومانيا
-
الكرملين يؤكد: بوتين أهدى ترامب "بورتريه" للرئيس الأميركي
-
الولايات المتحدة.. حذف أسماء 7 ملايين شخص تزيد أعمارهم عن 120 عاما من سجلات الضمان الاجتماعي
-
قصف إسرائيلي جديد على قاعدتين عسكريتين في حمص
-
زيلينسكي يكشف أنه أضاع هدية نادرة خلال اجتماعه مع ترامب
-
زلزال بقوة 6.8 درجة يضرب قبالة نيوزيلندا