الوكيل الاخباري- دخلت عملية إنقاذ الطفل المغربي ريان، التي أصبحت تشغل الملايين داخل المغرب وخارجه، يومها الثالث، وبدا أنها في مرحلتها النهائية.
وبدأت القصة، عندما سقط الطفل ريان في بئر عميقة يبلغ عمقه 62 مترا، في قرية أغران بإقليم شفشاون، شمالي المغرب.
وقالت وسائل إعلام مغربية إن الطفل ريان سقط في البئر، في غفلة من والديه، صباح الأربعاء.
ومنذ ذلك الوقت والمحاولات تتكرر لإنقاذ الطفل، الذي يبلغ من العمر (5 سنوات) ولا يزال على قيد الحياة.
وتؤكد السلطات المغربية أنه لم يعد هناك سوى أمتار معدودة تفصلها عن الطفل.
وقال رئيس قسم الشؤون العامة بعمالة إقليم شفشاون، عبد الهادي التمراني، إن عمليات الحفر تتم بحذر شديد خشية وقوع ردم قد يؤدي إلى فاجعة.
-
أخبار متعلقة
-
الأمن السوري يستعيد السيطرة على مناطق بالسويداء بعد اشتباكات
-
مسؤولة أوروبية تطالب الاحتلال الإسرائيلي بإيقاف تجويع غزة
-
وزير لبناني: حزب الله سيختار الانتحار حال رفض تسليم سلاحه
-
مسلحون يختطفون أكثر من 50 شخصا في نيجيريا
-
إيران تعلن تأسيس "مجلس الدفاع الوطني" لتعزيز قدراتها
-
تعيين قائد جديد للقوات الجوية الأوكرانية
-
مصدر أمني: كييف تسحب احتياطياتها من خط الجبهة بأكلمه إلى مقاطعة سومي
-
الحوثيون يعلنون تنفيذ 3 هجمات بطائرات مسيّرة على أهداف إسرائيلية