ومع اقتراب موعد الانتخابات التشريعية المبكرة المقررة في 23 شباط/ فبراير إثر تفكك ائتلاف المستشار أولاف شولتس في تشرين الثاني/نوفمبر، تختلف الدوافع والوسائل ما بين روسيا والولايات المتحدة.
فالتدخل الروسي "هجين" يركز على الدعم العسكري الأساسي الذي تقدمه ألمانيا لأوكرانيا في الحرب التي تشنها موسكو عليها، في حين أن محاولات التأثير الأميركية علنية، ومحورها الهجرة والاقتصاد.
لكن القاسم المشترك لهذه التدخلات أنها تصبّ لصالح الحزب نفسه، وهو "البديل من أجل ألمانيا" اليميني المتطرف الذي سجل تقدما محققا أكثر من 20% في نوايا التصويت، بحسب استطلاع للرأي أجراه معهد إنسا ونشرته صحيفة بيلد الثلاثاء.
-
أخبار متعلقة
-
ترامب: سعر الفائدة الأميركي أعلى مما ينبغي بنحو 3% على الأقل
-
عملية برية إسرائيليّة تستهدف مواقع لحزب الله في لبنان
-
ترامب يرفض العفو عن عمال المزارع المهاجرين
-
الوكالة الدولية للطاقة الذرية: ألمانيا قادرة على صنع أسلحة نووية خلال أشهر
-
مجهول ينتحل شخصية روبيو ويتواصل مع وزراء خارجية وواشنطن تُعلّق
-
زعيم حزب العمال الكردستاني يعلن عن انتهاء الكفاح المسلح
-
كوريا الجنوبية تعيد 6 من جارتها الشمالية تم إنقاذهم في البحر الشرقي
-
فيضانات مدمرة في نيو مكسيكو الأمريكية - فيديو