الوكيل الاخباري - يبدو أن مفاعيل الأزمة الاقتصادية التي تعاني منها إيران امتدت إلى القطاع الإعلامي، وتحديداً إلى قناة "العالم" الإخبارية ومكتبها في دمشق الذي كان يرأسه الصحفي اللبناني حسين مرتضى قبل أن يستقيل.
فقد أعلن الصحفي اللبناني حسين مرتضى ابن بلدة الهرمل البقاعية على الحدود مع سوريا قبل يومين خبر استقالته من القناة.
اظهار أخبار متعلقة
دمج مكتبي قناة "العالم"
وفي هذا السياق، أوضحت مصادر مطلعة لـ"العربية.نت": "أن الإدارة المركزية لقناة "العالم" في طهران قررت منذ شهر دمج مكتبها في دمشق مع مكتب بيروت (المكتب الإقليمي الأساسي) من ضمن سياسة تقليص النفقات التي فرضتها العقوبات الاقتصادية عليها التي أطلقتها الولايات المتحدة الأميركية بعد خروجها من الاتفاق النووي.
-
أخبار متعلقة
-
هل سيعود ماسك إلى صفوف الحزب الجمهوري؟
-
بريطانيا تستخدم مليار جنيه استرليني من فوائد الأصول الروسية المجمدة لدعم أوكرانيا
-
رئيس وزراء إثيوبيا يتحدى مصر والسودان: سد النهضة لن يكون الأخير
-
تعاطف أممي مع باكستان نتيجة الفيضانات المميتة
-
حديث في الكواليس .. بوتين وشي يناقشان إطالة عمر البشر وزراعة الأعضاء
-
أردوغان: لن نقف متفرجين أمام جرائم نتنياهو بحق الفلسطينيين
-
فريق إنساني دولي يعرب عن قلقه تجاه واقع النازحين قسريًا في قطاع غزة
-
قديروف يعلق على فرض بريطانيا عقوبات على والدته