الوكيل الاخباري - يبدو أن مفاعيل الأزمة الاقتصادية التي تعاني منها إيران امتدت إلى القطاع الإعلامي، وتحديداً إلى قناة "العالم" الإخبارية ومكتبها في دمشق الذي كان يرأسه الصحفي اللبناني حسين مرتضى قبل أن يستقيل.
فقد أعلن الصحفي اللبناني حسين مرتضى ابن بلدة الهرمل البقاعية على الحدود مع سوريا قبل يومين خبر استقالته من القناة.
اظهار أخبار متعلقة
دمج مكتبي قناة "العالم"
وفي هذا السياق، أوضحت مصادر مطلعة لـ"العربية.نت": "أن الإدارة المركزية لقناة "العالم" في طهران قررت منذ شهر دمج مكتبها في دمشق مع مكتب بيروت (المكتب الإقليمي الأساسي) من ضمن سياسة تقليص النفقات التي فرضتها العقوبات الاقتصادية عليها التي أطلقتها الولايات المتحدة الأميركية بعد خروجها من الاتفاق النووي.
-
أخبار متعلقة
-
انتهاء هدنة عيد النصر التي أعلنها الرئيس الروسي في أوكرانيا
-
إيران تؤكد من جديد: لا سلاح نووي ولكن لا تراجع عن التخصيب
-
العراق .. إجراءات وتشديدات صارمة خلال فترة انعقاد القمة العربية
-
بوتين: منع وصول المساعدات إلى غزة يفاقم الوضع في المنطقة
-
باكستان تشكر ترامب وتشيد بدور واشنطن في حل الأزمة مع الهند
-
هل تقترب الحرب من استراحة مؤقتة؟ موسكو تدرس مقترح وقف إطلاق النار
-
من باريس إلى المنامة .. الشرع يواصل حراكه الدبلوماسي
-
عودة لملف منسي .. هل تنجح قطر في كشف مصير الرهائن الأمريكيين؟