وغادرت البعثة الدبلوماسية الاسبانية دمشق في مارس 2012، بعد نحو سنة من اندلاع احتجاجات شعبية مناهضة للرئيس المخلوع بشار الأسد، سرعان ما تحولت نزاعا مدمرا بعد قمعها بقوة.
وقال ألباريس الذي التقى قائد الإدارة الجديدة في دمشق أحمد الشرع، من أمام سفارة بلاده في دمشق بعد عزف النشيط الوطني الاسباني إنه "لشرف لي أن أكون هنا شخصيا".
وأضاف: "رفع العلم الإسباني هنا مرة أخرى هو دلالة على الأمل الذي لدينا في مستقبل سوريا، وعلى الالتزام الذي ننقله للشعب السوري من أجل مستقبل أفضل".
وتتخلل زيارة المسؤول الاسباني الى دمشق لقاءات مع الإدارة الجديدة والمجتمع المدني، وفق الخارجية الاسبانية.
-
أخبار متعلقة
-
ارتفاع عدد شهداء انفجار النيرب بمحافظة إدلب السورية إلى 8 أشخاص
-
روسيا تمدد حظر تصدير البنزين 6 أشهر إضافية
-
مسؤول أميركي: إسرائيل تطلب دورا أكبر لواشنطن بالمنطقة
-
الجامعة العربية تعرب عن قلقها إزاء أي خطوات تعرض السودان للتقسيم
-
الدفاع الروسية تكشف خسائر أوكرانيا في محور كورسك خلال آخر يوم
-
البنتاغون ينوي إعادة تخصيص 50 مليار دولار من الميزانية "لردع الحروب والانتصار فيها"
-
السلطات الأمريكية ستفحص احتياطيات الذهب بقاعدة فورت نوكس العسكرية
-
حاكمة نيويورك تعلن نشر الحرس الوطني لتأمين سجون الولاية