وغادرت البعثة الدبلوماسية الاسبانية دمشق في مارس 2012، بعد نحو سنة من اندلاع احتجاجات شعبية مناهضة للرئيس المخلوع بشار الأسد، سرعان ما تحولت نزاعا مدمرا بعد قمعها بقوة.
وقال ألباريس الذي التقى قائد الإدارة الجديدة في دمشق أحمد الشرع، من أمام سفارة بلاده في دمشق بعد عزف النشيط الوطني الاسباني إنه "لشرف لي أن أكون هنا شخصيا".
وأضاف: "رفع العلم الإسباني هنا مرة أخرى هو دلالة على الأمل الذي لدينا في مستقبل سوريا، وعلى الالتزام الذي ننقله للشعب السوري من أجل مستقبل أفضل".
وتتخلل زيارة المسؤول الاسباني الى دمشق لقاءات مع الإدارة الجديدة والمجتمع المدني، وفق الخارجية الاسبانية.
-
أخبار متعلقة
-
الإعلام العبري: الكابينت يجتمع صباح الغد
-
صحفيون يقاطعون مؤتمر بلينكن ويتهمونه بدعم الحرب على غزة
-
فريق إسرائيلي في الدوحة لوضع اللمسات الأخيرة على الاتفاق
-
وسائل إعلام: مقاتلات "سو-57" عامل محوري في الغارات الجوية ضد أوكرانيا
-
رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري يصل إلى دمشق
-
تحذير من خطر وقوع زلزال قوي يخلف آلاف الضحايا في هذه الدولة
-
حرائق سيطفئها ترامب فوراً .. ما هي؟
-
حرائق لوس أنجلوس تستعر جراء الرياح العاتية