وغادرت البعثة الدبلوماسية الاسبانية دمشق في مارس 2012، بعد نحو سنة من اندلاع احتجاجات شعبية مناهضة للرئيس المخلوع بشار الأسد، سرعان ما تحولت نزاعا مدمرا بعد قمعها بقوة.
وقال ألباريس الذي التقى قائد الإدارة الجديدة في دمشق أحمد الشرع، من أمام سفارة بلاده في دمشق بعد عزف النشيط الوطني الاسباني إنه "لشرف لي أن أكون هنا شخصيا".
وأضاف: "رفع العلم الإسباني هنا مرة أخرى هو دلالة على الأمل الذي لدينا في مستقبل سوريا، وعلى الالتزام الذي ننقله للشعب السوري من أجل مستقبل أفضل".
وتتخلل زيارة المسؤول الاسباني الى دمشق لقاءات مع الإدارة الجديدة والمجتمع المدني، وفق الخارجية الاسبانية.
-
أخبار متعلقة
-
عميل أميركي يعرض نقل "معلومات حساسة" لألمانيا .. ما السبب؟
-
أمريكا تحذر: تهديد متزايد ضد اليهود والإسرائيليين على خلفية حرب غزة
-
ترامب يعلن مباحثات تجارية بين الولايات المتحدة والصين الاثنين في لندن
-
تقرير : "شبكة العنكبوت" دمّرت قاذفات روسية يصعب تعويضها
-
هجمات المسيّرات الأوكرانية تُجبر موسكو على إغلاق أجواء جزئيًا
-
وزير الخارجية الفرنسي: عازمون على الاعتراف بدولة فلسطين
-
الاتحاد الأوروبي: ندعم بقوة المحكمة الجنائية الدولية
-
الفاو: تراجع أسعار الغذاء العالمية في أيار