وغادرت البعثة الدبلوماسية الاسبانية دمشق في مارس 2012، بعد نحو سنة من اندلاع احتجاجات شعبية مناهضة للرئيس المخلوع بشار الأسد، سرعان ما تحولت نزاعا مدمرا بعد قمعها بقوة.
وقال ألباريس الذي التقى قائد الإدارة الجديدة في دمشق أحمد الشرع، من أمام سفارة بلاده في دمشق بعد عزف النشيط الوطني الاسباني إنه "لشرف لي أن أكون هنا شخصيا".
وأضاف: "رفع العلم الإسباني هنا مرة أخرى هو دلالة على الأمل الذي لدينا في مستقبل سوريا، وعلى الالتزام الذي ننقله للشعب السوري من أجل مستقبل أفضل".
وتتخلل زيارة المسؤول الاسباني الى دمشق لقاءات مع الإدارة الجديدة والمجتمع المدني، وفق الخارجية الاسبانية.
-
أخبار متعلقة
-
ترامب يقيل مسؤولة بارزة بعد تقرير توظيف ضعيف
-
ترامب: أمرت بنشر غواصتين نوويتين في "المناطق المناسبة" لردع روسيا وردا على مدفيديف
-
روسيا تسجل 120 هزة ارتدادية خلال الـ24 ساعة الماضية
-
بوتين: روسيا تأمل في مواصلة محادثات السلام مع أوكرانيا
-
التحذير من عاصفة قوية قد تضرب بريطانيا برياح قوية غير معتادة
-
مسؤول إسرائيلي: حكومة نتنياهو تعمّدت تجويع سكان غزة
-
الدفاع الروسية: إسقاط 1446 مسيرة أوكرانية خلال أسبوع
-
مذكرة تفاهم بين البرلمان العربي وبلجيكا لتعزيز العلاقات البرلمانية