وغادرت البعثة الدبلوماسية الاسبانية دمشق في مارس 2012، بعد نحو سنة من اندلاع احتجاجات شعبية مناهضة للرئيس المخلوع بشار الأسد، سرعان ما تحولت نزاعا مدمرا بعد قمعها بقوة.
وقال ألباريس الذي التقى قائد الإدارة الجديدة في دمشق أحمد الشرع، من أمام سفارة بلاده في دمشق بعد عزف النشيط الوطني الاسباني إنه "لشرف لي أن أكون هنا شخصيا".
وأضاف: "رفع العلم الإسباني هنا مرة أخرى هو دلالة على الأمل الذي لدينا في مستقبل سوريا، وعلى الالتزام الذي ننقله للشعب السوري من أجل مستقبل أفضل".
وتتخلل زيارة المسؤول الاسباني الى دمشق لقاءات مع الإدارة الجديدة والمجتمع المدني، وفق الخارجية الاسبانية.
-
أخبار متعلقة
-
توقف مؤقت لحركة الملاحة الجوية في مطار بريمن بعد رصد تحليق طائرة مسيرة
-
الشرع سيناقش إعادة إعمار سوريا في زيارة تاريخية إلى واشنطن
-
الدفاع الروسية: إسقاط 8 طائرات مسيرة أوكرانية في مناطق حدودية متعددة
-
واشنطن تكشف موقفها من إجراء تفجيرات نووية قريبًا
-
سوريا .. إصابات في هجوم مركّب على مقر عسكري بمدينة البوكمال
-
الكيان يسحب 700 مركبة صينية من ضباطه لدواع أمنية
-
ليبيا.. ضبط 19 مهاجرا غير قانوني وتوقيف أحد المهربين في بنغازي
-
طهران تواجه خطر نفاد مياه الشرب بسبب "جفاف تاريخي"
