وغادرت البعثة الدبلوماسية الاسبانية دمشق في مارس 2012، بعد نحو سنة من اندلاع احتجاجات شعبية مناهضة للرئيس المخلوع بشار الأسد، سرعان ما تحولت نزاعا مدمرا بعد قمعها بقوة.
وقال ألباريس الذي التقى قائد الإدارة الجديدة في دمشق أحمد الشرع، من أمام سفارة بلاده في دمشق بعد عزف النشيط الوطني الاسباني إنه "لشرف لي أن أكون هنا شخصيا".
وأضاف: "رفع العلم الإسباني هنا مرة أخرى هو دلالة على الأمل الذي لدينا في مستقبل سوريا، وعلى الالتزام الذي ننقله للشعب السوري من أجل مستقبل أفضل".
وتتخلل زيارة المسؤول الاسباني الى دمشق لقاءات مع الإدارة الجديدة والمجتمع المدني، وفق الخارجية الاسبانية.
-
أخبار متعلقة
-
سوريا: انطلاق الانتخابات البرلمانية لاختيار أعضاء مجلس الشعب
-
القاهرة تستضيف مفاوضين لبحث خطة ترامب لقطاع غزة
-
ترامب يأمر بنشر 300 جندي من الحرس الوطني في شيكاغو
-
الاحتلال: اعتراض صاروخ أطلق من اليمن باتجاه إسرائيل
-
ارتفاع حصيلة انهيار مدرسة في إندونيسيا إلى 17 قتيلا
-
قوات الاحتلال الإسرائيلي تتوغل باتجاه أطراف مدينة السلام بالقنيطرة
-
الأمم المتحدة: ترحب بقرار القضاء الأميركي بشأن حصانة الاونروا
-
مصر تستضيف الاثنين وفدين من حركة حماس وإسرائيل