وأوضحت وسائل إعلام لبنانية أنه "من المخاطر على الجنوب، أن تل أبيب، كما فعلت في حرب يوليو 2006، بدأت بالقاء القنابل العنقودية خلال غاراتها الجنوبية على البلدات القريبة من نهر الليطاني، شمالا وجنوبا، حيث عمدت إلى إطلاق الصواريخ الحاملة لهذه القنابل على نهر الليطاني، بالإضافة إلى شمال بلداته، يحمر الشقيف وزوطر الشرقية والغربية وفرون والغندورية، وعلى البلدات جنوب النهر، علمان والقصير والطيري ووادي الحجير والقنطرة والطيبة".
وأشارت إلى أنه من المرجح أن يشمل القصف بلدات أخرى بفعل استمرار الحرب، حيث استهدفت هذه القنابل حقول الزيتون والمناطق الزراعية، واذا ما انتهت الحرب فإن لبنان على فوهة خطر وأمام حقبة جديدة لإزالة هذه القنابل، التي ستشكل عائقا أمام التنمية الزراعية كما حصل بعد حرب 2006، ما أدى حينها إلى استشهاد أكثر من 200 شخص، معظمهم من المزارعين ورعاة الماشية، وجرح ما لايقل عن 500 شخص آخر.
-
أخبار متعلقة
-
الحوثيون: العدوان الأميركي يجدد استهداف مديرية الجوبة بمأرب
-
نائب أوكراني يكشف عن إنذار نهائي وجهته واشنطن لزيلينسكي
-
12 قتيلا في غارات أميركية على صنعاء
-
ترامب يدرس خفض الحضور الدبلوماسي الأميركي في إفريقيا
-
ترامب: آمل أن تتوصل روسيا وأوكرانيا إلى اتفاق هذا الأسبوع
-
سوريا تعلن عن وصول أول باخرة قمح إلى اللاذقية منذ الإطاحة بالأسد
-
تحذير سعودي هام بخصوص أداء فريضة الحج
-
روسيا: أوكرانيا انتهكت "هدنة عيد الفصح" أكثر من 1000 مرة