وتوفي داسا آخر الجواسيس الإسرائليين في السجون المصرية، على خلفية القضية التي تعرف إعلاميا في مصر في خمسينيات القرن الماضي بـ"فضيحة لافون" .
وبحسب صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية، فقد قامت إسرائيل بتجنيد داسا وأصدقائه للقيام بأعمال تخريبية للمنشآت الغربية في مصر، ولإجبار بريطانيا على التراجع عن عزمها الانسحاب من قناة السويس في خمسينيات القرن الماضي.
ونقلت الصحيفة الإسرائيلية تصريحات سابقة لديسا قال فيها: "كنا صغارًا وأبرياء، لكن الضباط الذين جندونا من كبار السن، تصرفوا بلا مبالاة".
وأوضحت هاآرتس، أن روبرت داسا، كان آخر "محكومي القاهرة"، من مجموعة اليهود الذين مكثوا في السجون المصرية .
اليوم السابع
-
أخبار متعلقة
-
مدعي عام الجنائية الدولية يدعو القضاة لرفض الاستئناف الإسرائيلي
-
مادة وردية تغطي لوس أنجلوس .. وتحذيرات من "خطرها"
-
"الناتو" يبدأ دورياته في بحر البلطيق
-
الإمارات تطلق أول منشأة لتوفير الطاقة المتجددة دون انقطاع
-
المفوض الأممي لحقوق الإنسان يصل دمشق
-
لافروف: حكومة الأسد لم تبد أي استعداد لتقاسم السلطة مع المعارضة
-
القوات الروسية تتقدم في جبهات القتال وأوكرانيا تتخلى عن جزء من مخططها مؤقتا
-
“المركزي السوري ” يسمح للمقترضين تأجيل تسديد أقساط القروض المستحقة لثلاثة أشهر