الوكيل الإخباري - أعلنت
إيران، الأحد، أنها لم تعد مُلزمة بآخر قيود "عملياتية" في الاتفاق
النووي بشأن تخصيب اليورانيوم، وذلك بموجب اتخاذها الخطوة الخامسة والأخيرة في
تقليص التزامها بالاتفاق.اضافة اعلان
وحسب ما أوردته وكالة أنباء فارس شبه الرسمية، أكدت الحكومة الإيرانية، في بيان، أنها لم تعد مُلزمة بأي قيود في المجال العملياتي، التي تشمل مستوى تخصيب اليورانيوم ونسبة التخصيب وحجم المواد المخصبة والأبحاث والتنمية.
وتعني الخطوة الخامسة من تقليص الالتزامات بالاتفاق النووي، تخلي إيران عن آخر مورد أساسي من القيود العملياتية في الاتفاق النووي، أي القيود المرتبطة بعدد أجهزة الطرد المركزي، بحسب وكالة فارس.
وقالت الحكومة الإيرانية إن طهران "ستمضي قدمًا في برنامجها النووي من الآن فصاعدًا بناءً على احتياجاتها التقنية"، مؤكدة في الوقت ذاته أن التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية سيستمر كما في السابق.
وشددت إيران على أن عودتها إلى الالتزام بالاتفاق النووي الموقع مع الدول الكبرى في مارس/أذار 2015، يجب أن يكون مقرونا برفع الحظر وانتفاع إيران من فوائد الاتفاق.
وفي 6 نوفمبر/تشرين الثاني، أعلن الرئيس الإيراني حسن روحاني بدء الخطوات الفعلية لخفض التزامات بلاده ضمن الاتفاق النووي، وذلك بضخ الغاز لأكثر من 1000 جهاز طرد مركزي.
ويأتي إعلان إيران وسط أجواء مشحونة في المنطقة، بعد مقتل قائد فيلق القدس التابع لقوات الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني في غارة جوية أمريكية استهدفت موكبه قرب مطار بغداد يوم الجمعة.
وفي مايو/أيار 2018، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي، وتلى ذلك سلسلة مُستمرة من العقوبات على طهران، طالت شخصيات إيرانية، من بينهم مرشد الثورة الإيرانية علي خامنئي، إضافة إلى أجهزة وقطاعات حيوية، مثل قطاع النفط وقوات الحرس الثوري.
وحسب ما أوردته وكالة أنباء فارس شبه الرسمية، أكدت الحكومة الإيرانية، في بيان، أنها لم تعد مُلزمة بأي قيود في المجال العملياتي، التي تشمل مستوى تخصيب اليورانيوم ونسبة التخصيب وحجم المواد المخصبة والأبحاث والتنمية.
وتعني الخطوة الخامسة من تقليص الالتزامات بالاتفاق النووي، تخلي إيران عن آخر مورد أساسي من القيود العملياتية في الاتفاق النووي، أي القيود المرتبطة بعدد أجهزة الطرد المركزي، بحسب وكالة فارس.
وقالت الحكومة الإيرانية إن طهران "ستمضي قدمًا في برنامجها النووي من الآن فصاعدًا بناءً على احتياجاتها التقنية"، مؤكدة في الوقت ذاته أن التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية سيستمر كما في السابق.
وشددت إيران على أن عودتها إلى الالتزام بالاتفاق النووي الموقع مع الدول الكبرى في مارس/أذار 2015، يجب أن يكون مقرونا برفع الحظر وانتفاع إيران من فوائد الاتفاق.
وفي 6 نوفمبر/تشرين الثاني، أعلن الرئيس الإيراني حسن روحاني بدء الخطوات الفعلية لخفض التزامات بلاده ضمن الاتفاق النووي، وذلك بضخ الغاز لأكثر من 1000 جهاز طرد مركزي.
ويأتي إعلان إيران وسط أجواء مشحونة في المنطقة، بعد مقتل قائد فيلق القدس التابع لقوات الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني في غارة جوية أمريكية استهدفت موكبه قرب مطار بغداد يوم الجمعة.
وفي مايو/أيار 2018، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي، وتلى ذلك سلسلة مُستمرة من العقوبات على طهران، طالت شخصيات إيرانية، من بينهم مرشد الثورة الإيرانية علي خامنئي، إضافة إلى أجهزة وقطاعات حيوية، مثل قطاع النفط وقوات الحرس الثوري.
-
أخبار متعلقة
-
حزب "فرنسا الأبية" يعتزم تقديم مبادرة لإقالة ماكرون
-
مقر القوات البرية لحلف شمال الأطلسي في فنلندا يبدأ عملياته
-
ترامب: إسرائيل تكسب الحرب عسكريا لكنها تخسر معركة الرأي العام
-
وصاية على غزة وضم في الضفة .. خطة أمريكا ما بعد الحرب تثير جدلاً واسعاً
-
طهران توضح شروطها لخفض تخصيب اليورانيوم إلى مستوى 3.67%
-
الخارجية المصرية تصدر بيان حاد ضد الكيان
-
برلين تحذر إسرائيل مجددا من الاستيلاء على قطاع غزة والضفة الغربية
-
حملة إعلامية دولية تدعو للتنديد بجرائم إسرائيل ضد الصحفيين