وخلال فترة عمله، شهدت الإدارة الفيدرالية موجة تسريحات واسعة، وتقليصا حادا في حجم بعض الوكالات الحكومية، بالإضافة إلى عدد كبير من النزاعات القانونية.
ومع ذلك، واجه الملياردير صعوبات في التأقلم مع الأجواء السياسية في واشنطن، حيث لم يحقق سوى جزء محدود من أهدافه الطموحة.
فقد تراجع عن هدفه الأولي بخفض الإنفاق الفيدرالي بمقدار تريليوني دولار، ليقلص الرقم تدريجيا إلى 150 مليار دولار فقط.
كما اشتكى مرارا من المعوقات البيروقراطية التي واجهت خططه، وتصادم مع عدد من كبار المسؤولين في الإدارة الذين عارضوا محاولاته إعادة هيكلة مؤسساتهم.
وكان من المتوقع أن تكون فترة ماسك في الإدارة مؤقتة، حيث أشار في وقت سابق إلى نيته العودة للتركيز على إدارة أعماله، خاصة في مجال السيارات الكهربائية واستكشاف الفضاء.
-
أخبار متعلقة
-
اليابان تبدأ برفع العقوبات عن سوريا
-
بري: مع اليونيفيل "ظالمة أو مظلومة"
-
داعش يتبنى أول هجوم ضد القوات السورية الجديدة منذ سقوط الأسد
-
محكمة أميركية تعيد فرض رسوم ترامب غداة تعليقها
-
روسيا: لا نية لتمديد اتفاقية الصادرات الزراعية مع الأمم المتحدة
-
إعلام إسرائيلي: اعتراض صاروخ أطلق من اليمن
-
شهيد وجريح بنيران إسرائيلية جنوب لبنان
-
بعد ضبط 26 مخالفاً .. هذا مصير مخالفي أنظمة الحج في السعودية