وخلال فترة عمله، شهدت الإدارة الفيدرالية موجة تسريحات واسعة، وتقليصا حادا في حجم بعض الوكالات الحكومية، بالإضافة إلى عدد كبير من النزاعات القانونية.
ومع ذلك، واجه الملياردير صعوبات في التأقلم مع الأجواء السياسية في واشنطن، حيث لم يحقق سوى جزء محدود من أهدافه الطموحة.
فقد تراجع عن هدفه الأولي بخفض الإنفاق الفيدرالي بمقدار تريليوني دولار، ليقلص الرقم تدريجيا إلى 150 مليار دولار فقط.
كما اشتكى مرارا من المعوقات البيروقراطية التي واجهت خططه، وتصادم مع عدد من كبار المسؤولين في الإدارة الذين عارضوا محاولاته إعادة هيكلة مؤسساتهم.
وكان من المتوقع أن تكون فترة ماسك في الإدارة مؤقتة، حيث أشار في وقت سابق إلى نيته العودة للتركيز على إدارة أعماله، خاصة في مجال السيارات الكهربائية واستكشاف الفضاء.
-
أخبار متعلقة
-
لولا ينتقد الأمم المتحدة لعجزها عن حماية ضحايا حرب غزة
-
ترامب يبدي استعداده لخفض الرسوم الجمركية على البرازيل إذا أتيحت الظروف
-
ترامب عن غزة: "يجب أن يكون هذا سلاما مستداما"
-
ترامب: الشرق الأوسط آمن الآن
-
توقيع أول معاهدة أممية لمكافحة الجرائم الإلكترونية
-
3 شهداء في غارتين إسرائيليتين على جنوب لبنان
-
البيت الأبيض: ترامب يلتقي أمير قطر خلال توقفه في طريقه إلى ماليزيا
-
وفاة الملكة الأم في تايلاند
