وخلال فترة عمله، شهدت الإدارة الفيدرالية موجة تسريحات واسعة، وتقليصا حادا في حجم بعض الوكالات الحكومية، بالإضافة إلى عدد كبير من النزاعات القانونية.
ومع ذلك، واجه الملياردير صعوبات في التأقلم مع الأجواء السياسية في واشنطن، حيث لم يحقق سوى جزء محدود من أهدافه الطموحة.
فقد تراجع عن هدفه الأولي بخفض الإنفاق الفيدرالي بمقدار تريليوني دولار، ليقلص الرقم تدريجيا إلى 150 مليار دولار فقط.
كما اشتكى مرارا من المعوقات البيروقراطية التي واجهت خططه، وتصادم مع عدد من كبار المسؤولين في الإدارة الذين عارضوا محاولاته إعادة هيكلة مؤسساتهم.
وكان من المتوقع أن تكون فترة ماسك في الإدارة مؤقتة، حيث أشار في وقت سابق إلى نيته العودة للتركيز على إدارة أعماله، خاصة في مجال السيارات الكهربائية واستكشاف الفضاء.
-
أخبار متعلقة
-
الكرملين: الجيش الروسي سيواصل عمليته في أوكرانيا حتى تحقيق أهدافه
-
الدفاع الروسية: تحرير 5 بلدات جديدة في خاركوف ودونيتسك
-
الشرطة البريطانية تعتقل نحو 2000 شخص في حملة صارمة ضد المخدرات
-
البرلمان العربي يدعو للاستثمار في الشباب العربي لمواجهة التحديات
-
خرق إسرائيلي جديد للخط الأزرق جنوب لبنان
-
إسقاط طائرة مسيّرة مفخخة قرب مطار أربيل الدولي شمالي العراق
-
هزة أرضية تضرب دولة عربية مجاورة للأردن
-
ترامب: سمحت للإيرانيين بإطلاق 14 صاروخا علينا