الوكيل الاخباري- استقبل الرئيس السوري، بشار الأسد، وزراء الزراعة الأردني والعراقي واللبناني، وأكد أن الأزمات الاقتصادية في العالم، أثبتت أن الدول لا يمكن أن تحقق الاكتفاء الذاتي في الغذاء.اضافة اعلان
وقال الأسد إن الأزمات الاقتصادية والسياسية وغيرها من المشكلات التي تواجه شعوب العالم، أثبتت أن الدول لا يمكن أن تحقق الاكتفاء الذاتي من ناحية الغذاء منفردة، ولا يوجد حل إلا بالتكافل الزراعي خاصة في المجتمعات الزراعية.
وشدد على أنه ورغم تطور التكنولوجيا، فإن التحديات الإضافية التي يفرضها التغير المناخي على قطاع الزراعة يتطلب جهودا إقليمية مشتركة لتخفيف الآثار السلبية لتلك التغيرات على قطاع الزراعة، وحماية هذا القطاع كمصدر رئيسي للدخل والإنتاج وتحقيق الأمن الغذائي للشعوب.
واعتبر الأسد أن مذكرة التعاون الزراعي التي تم توقيعها بين سوريا ولبنان والأردن والعراق، تخلق استراتيجية مشتركة للتعاون بين البلدان العربية، وإذا تم العمل على توسيع هذا التعاون ومشاركته مع الدول المجاورة فإنه سيصبح هناك شبكة أمان زراعية وغذائية تخدم شعوب المنطقة كلها.
وأكد أن القطاع الزراعي ورغم كل المشكلات التي تواجهه إلا أنه أثبت أنه يخدم الاستقرار في حالات الاضطرابات الإقليمية والعالمية.
وأوضح أن الزراعة يجب أن تبقى من أهم قطاعات العمل والإنتاج التي تتمسك بها الدول العربية، وتعمل على تطويرها لخلق فرص استثمارية في مختلف جوانب هذا القطاع.
من جانبهم اعتبر وزراء الزراعة أن توقيع اتفاقية التفاهم يشكل خطوة فعالة في دعم الاستراتيجيات المشتركة للدول الأربع لخدمة قضايا الأمن الغذائي والتجارة الزراعية بين هذه الدول كخطوة أولى.
كما أكدوا على على أهمية العمل وفق هذه الاستراتيجيات الزراعية التي ستحققها المذكرة حيث تضمن عدم التداخل بالمنتجات الزراعية وتسهيل تبادلها.
وقال الأسد إن الأزمات الاقتصادية والسياسية وغيرها من المشكلات التي تواجه شعوب العالم، أثبتت أن الدول لا يمكن أن تحقق الاكتفاء الذاتي من ناحية الغذاء منفردة، ولا يوجد حل إلا بالتكافل الزراعي خاصة في المجتمعات الزراعية.
وشدد على أنه ورغم تطور التكنولوجيا، فإن التحديات الإضافية التي يفرضها التغير المناخي على قطاع الزراعة يتطلب جهودا إقليمية مشتركة لتخفيف الآثار السلبية لتلك التغيرات على قطاع الزراعة، وحماية هذا القطاع كمصدر رئيسي للدخل والإنتاج وتحقيق الأمن الغذائي للشعوب.
واعتبر الأسد أن مذكرة التعاون الزراعي التي تم توقيعها بين سوريا ولبنان والأردن والعراق، تخلق استراتيجية مشتركة للتعاون بين البلدان العربية، وإذا تم العمل على توسيع هذا التعاون ومشاركته مع الدول المجاورة فإنه سيصبح هناك شبكة أمان زراعية وغذائية تخدم شعوب المنطقة كلها.
وأكد أن القطاع الزراعي ورغم كل المشكلات التي تواجهه إلا أنه أثبت أنه يخدم الاستقرار في حالات الاضطرابات الإقليمية والعالمية.
وأوضح أن الزراعة يجب أن تبقى من أهم قطاعات العمل والإنتاج التي تتمسك بها الدول العربية، وتعمل على تطويرها لخلق فرص استثمارية في مختلف جوانب هذا القطاع.
من جانبهم اعتبر وزراء الزراعة أن توقيع اتفاقية التفاهم يشكل خطوة فعالة في دعم الاستراتيجيات المشتركة للدول الأربع لخدمة قضايا الأمن الغذائي والتجارة الزراعية بين هذه الدول كخطوة أولى.
كما أكدوا على على أهمية العمل وفق هذه الاستراتيجيات الزراعية التي ستحققها المذكرة حيث تضمن عدم التداخل بالمنتجات الزراعية وتسهيل تبادلها.
-
أخبار متعلقة
-
بوتين: روسيا ستحقق جميع أهدافها الإستراتيجية في أوكرانيا
-
الدفاع الروسية تعلن تحرير 3 بلدات جديدة في دونيتسك
-
أوكرانيا وحلفاؤها الأوروبيون يوافقون على إنشاء محكمة لمقاضاة روسيا
-
مقتل 6 عسكريين في تحطم طائرة هليكوبتر بوسط سريلانكا
-
وزير الخارجية الإيراني يزور السعودية وقطر السبت
-
مسيّرات تقصف بورتسودان لليوم السادس على التوالي
-
محافظ بنك إنجلترا يدعو لإعادة بناء علاقات بلاده التجارية مع الاتحاد الأوروبي
-
مجلس الأمن يقرر تمديد البعثة الأممية بجنوب السودان