وبحث الأسد مع وزير الدفاع الإيراني قضايا تتعلق بالدفاع والأمن في المنطقة، وتعزيز التعاون بين البلدين لمواجهة الإرهاب وتفكيك بنيته بما يخدم استقرار المنطقة وأمنها.
وشدد الأسد على أن "القضاء على الإرهاب مسؤولية إقليمية ودولية لأن أخطاره تهدد شعوب العالم كلها".
يأتي ذلك، عقب زيارة قام بها الخميس الماضي علي لاريجاني مستشار خامنئي إلى سوريا، التقى خلالها الرئيس الأسد، وبحث معه التصعيد الإسرائيلي وضرورة إيقاف العدوان على فلسطين ولبنان.
وشدد الأسد على التمسك بالحقوق الفلسطينية التاريخية ودعم صمود الشعبين الفلسطيني واللبناني بشتى الوسائل ووقف المجازر ووضع حد لجرائم الإبادة الجماعية.
من جهته، أكد لاريجاني على وقوف إيران إلى جانب سوريا واستعدادها لتقديم شتى أنواع الدعم.
كما أكد مستشار المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي على دور سوريا المحوري في المنطقة والتطلع لتعزيز هذا الدور بما يخدم دول المنطقة وشعوبها.
-
أخبار متعلقة
-
بوتين: إذا فشلت المفاوضات مع كييف سنحقق أهدافنا عسكريا
-
أكسيوس: وزير الخارجية الأمريكي يشارك بفعالية للمستوطنين في موقع حساس بالقدس الشرقية
-
انتصار لهارفارد.. القضاء الأمريكي يلغي قرار ترمب "الانتقامي" بقطع تمويل بـ2.6 مليار دولار
-
إدارة ترامب تطلب من المحكمة العليا البت بصورة "معجلة" في مسألة الرسوم الجمركية
-
موسكو ترفض مناقشة "أيّ تدخل أجنبي" في أوكرانيا "أيا كان شكله"
-
5 قتلى بغارات إسرائيلية على جنوب لبنان واليونيفيل تندّد بقصف طال عناصرها
-
هل سيعود ماسك إلى صفوف الحزب الجمهوري؟
-
بريطانيا تستخدم مليار جنيه استرليني من فوائد الأصول الروسية المجمدة لدعم أوكرانيا