وبحث الأسد مع وزير الدفاع الإيراني قضايا تتعلق بالدفاع والأمن في المنطقة، وتعزيز التعاون بين البلدين لمواجهة الإرهاب وتفكيك بنيته بما يخدم استقرار المنطقة وأمنها.
وشدد الأسد على أن "القضاء على الإرهاب مسؤولية إقليمية ودولية لأن أخطاره تهدد شعوب العالم كلها".
يأتي ذلك، عقب زيارة قام بها الخميس الماضي علي لاريجاني مستشار خامنئي إلى سوريا، التقى خلالها الرئيس الأسد، وبحث معه التصعيد الإسرائيلي وضرورة إيقاف العدوان على فلسطين ولبنان.
وشدد الأسد على التمسك بالحقوق الفلسطينية التاريخية ودعم صمود الشعبين الفلسطيني واللبناني بشتى الوسائل ووقف المجازر ووضع حد لجرائم الإبادة الجماعية.
من جهته، أكد لاريجاني على وقوف إيران إلى جانب سوريا واستعدادها لتقديم شتى أنواع الدعم.
كما أكد مستشار المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي على دور سوريا المحوري في المنطقة والتطلع لتعزيز هذا الدور بما يخدم دول المنطقة وشعوبها.
-
أخبار متعلقة
-
نتنياهو يعقد مشاورات طارئة على خلفية العبوات الناسفة
-
ارتفاع عدد شهداء انفجار النيرب بمحافظة إدلب السورية إلى 8 أشخاص
-
روسيا تمدد حظر تصدير البنزين 6 أشهر إضافية
-
مسؤول أميركي: إسرائيل تطلب دورا أكبر لواشنطن بالمنطقة
-
الجامعة العربية تعرب عن قلقها إزاء أي خطوات تعرض السودان للتقسيم
-
الدفاع الروسية تكشف خسائر أوكرانيا في محور كورسك خلال آخر يوم
-
البنتاغون ينوي إعادة تخصيص 50 مليار دولار من الميزانية "لردع الحروب والانتصار فيها"
-
السلطات الأمريكية ستفحص احتياطيات الذهب بقاعدة فورت نوكس العسكرية