وبحث الأسد مع وزير الدفاع الإيراني قضايا تتعلق بالدفاع والأمن في المنطقة، وتعزيز التعاون بين البلدين لمواجهة الإرهاب وتفكيك بنيته بما يخدم استقرار المنطقة وأمنها.
وشدد الأسد على أن "القضاء على الإرهاب مسؤولية إقليمية ودولية لأن أخطاره تهدد شعوب العالم كلها".
يأتي ذلك، عقب زيارة قام بها الخميس الماضي علي لاريجاني مستشار خامنئي إلى سوريا، التقى خلالها الرئيس الأسد، وبحث معه التصعيد الإسرائيلي وضرورة إيقاف العدوان على فلسطين ولبنان.
وشدد الأسد على التمسك بالحقوق الفلسطينية التاريخية ودعم صمود الشعبين الفلسطيني واللبناني بشتى الوسائل ووقف المجازر ووضع حد لجرائم الإبادة الجماعية.
من جهته، أكد لاريجاني على وقوف إيران إلى جانب سوريا واستعدادها لتقديم شتى أنواع الدعم.
كما أكد مستشار المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي على دور سوريا المحوري في المنطقة والتطلع لتعزيز هذا الدور بما يخدم دول المنطقة وشعوبها.
-
أخبار متعلقة
-
انقطاع الإنترنت بالكاميرون وسط احتجاجات على نتائج الانتخابات
-
بوتين يعلق على ملفات ساخنة.. توماهوك والعقوبات والقمة المؤجَّلة
-
البيت الأبيض: ترامب سيلتقي شي جين بينغ في 30 أكتوبر
-
البرغوثي يتسبب بعاصفة نارية في حكومة الكيان
-
ترامب: إسرائيل لن تفعل شيئا حيال الضفة الغربية
-
الدولية للهجرة: وفاة 40 شخصًا غرقًا قبالة سواحل تونس
-
روسيا: قتلى ومفقودين جراء انفجار بمصنع وسط البلاد
-
المندوب الصيني في الأمم المتحدة: غزة وطن الشعب الفلسطيني وليست ورقة مساومة
