الوكيل الإخباري - تسيطر حالة من القلق الممزوج بالتحدي على مدينة القامشلي التي يسيطر عليها الأكراد في وقت تثير فيه التحولات السريعة في الحرب السورية تساؤلات حول مستقبل الحكم الذاتي للأكراد في شمال شرق البلاد.
وشنت تركيا هجومها هذا الشهر بعد أن سحب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب القوات الأمريكية من شمال شرق سوريا. وكان هدف أنقرة من الهجوم هو دحر وحدات حماية الشعب الكردية التي تعتبرها تركيا منظمة إرهابية نظرا لعلاقاتها مع متمردين في الداخل التركي.
ويرى أكراد سوريا أن الهجوم يمثل تهديدا للحكم الذاتي الذي أقاموه في شمال شرق سوريا ذي الأغلبية الكردية خلال الحرب السورية المستمرة منذ ثماني سنوات.
وسعيا للحماية طلب الأكراد من الجيش السوري وحليفته روسيا المساعدة في دفاعهم ضد تركيا.
ووافقت تركيا في 17 أكتوبر تشرين الأول على وقف هجومها لمدة خمسة أيام للسماح للقوات الكردية بالانسحاب من ”منطقة آمنة“ سعت تركيا طويلا لإقامتها.
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
الاتحاد الأوروبي يقر الحزمة 19 من العقوبات على روسيا
-
ترامب: الجناح الشرقي للبيت الأبيض سيهدم لبناء قاعة احتفالات
-
حلف الناتو: وقف إطلاق النار الخطوة الأولى نحو إنهاء الحرب في أوكرانيا
-
مجلس الأمن يناقش اليوم الأوضاع في فلسطين
-
الولايات المتحدة تعلن فرض عقوبات على شركتي النفط الروسيتين روسنفت ولوك أويل
-
الرئيس الكولومبي يعتزم ملاحقة ترامب أمام القضاء الأميركي بتهمة القدح والذم
-
ترامب: قد يكون للرئيس الصيني "تأثير كبير" على بوتين
-
السيسي: نتطلع لدور أوروبي كبير في مؤتمر إعادة إعمار غزة