الوكيل الإخباري-أعربت الأمم المتحدة، عن قلقها البالغ بشأن مسار الأحداث التي وقعت خلال الأسبوعين الماضيين في القدس والضفة الغربية بين الفلسطينيين والاحتلال الاسرائيلي.
وأشار منسق الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط، تور وينسلاند، إلى التوترات المتصاعدة التي شهدتها القدس، مشيدا بالاتصالات الوثيقة بين الأمم المتحدة وجميع الأطراف المعنية، لتهدئة الوضع، والتي وصفها بـ"البناءة".
وأضاف: "في هذه اللحظة الحاسمة، وفيما لا تزال التوترات شديدة، ولا تزال تنتظرنا بعض أيام صعبة، ينبغي تشجيع جميع الجهود الرامية إلى خفض التوترات، كما ينبغي رفض الاستفزازات ونشر المعلومات المضللة والتحريض على العنف رفضا قاطعا".
ودعا المسؤول الأممي القادة من جميع الأطراف إلى تحمل مسؤولياتهم للحد من التوترات، وتهيئة ظروف مواتية للهدوء وضمان حماية الوضع القائم في الأماكن المقدسة.
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
50 دولة تطالب الأمم المتحدة بوقف بيع الأسلحة لإسرائيل
-
شهداء جراء غارات إسرائيلية على بلدات لبنانية
-
بوتين: تحقيق السلام في الشرق الأوسط مرهون بحل الدولتين
-
حملة ترامب تعول على إقبال الناخبين والمقترعين "الصامتين"
-
زاخاروفا تعلن استعداد روسيا للنظر في أي مقترحات أمريكية بعد الانتخابات
-
الدفاع الروسية تؤمن طريقا حدوديا مع روسيا في مقاطعة كورسك
-
الجيش المصري يعلن تحطم مروحية ومصرع ضابطين
-
الطريق إلى البيت الأبيض.. بدء التصويت في الانتخابات الأميركية