الوكيل الإخباري-أعربت الأمم المتحدة، عن قلقها البالغ بشأن مسار الأحداث التي وقعت خلال الأسبوعين الماضيين في القدس والضفة الغربية بين الفلسطينيين والاحتلال الاسرائيلي.
وأشار منسق الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط، تور وينسلاند، إلى التوترات المتصاعدة التي شهدتها القدس، مشيدا بالاتصالات الوثيقة بين الأمم المتحدة وجميع الأطراف المعنية، لتهدئة الوضع، والتي وصفها بـ"البناءة".
وأضاف: "في هذه اللحظة الحاسمة، وفيما لا تزال التوترات شديدة، ولا تزال تنتظرنا بعض أيام صعبة، ينبغي تشجيع جميع الجهود الرامية إلى خفض التوترات، كما ينبغي رفض الاستفزازات ونشر المعلومات المضللة والتحريض على العنف رفضا قاطعا".
ودعا المسؤول الأممي القادة من جميع الأطراف إلى تحمل مسؤولياتهم للحد من التوترات، وتهيئة ظروف مواتية للهدوء وضمان حماية الوضع القائم في الأماكن المقدسة.
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
تشاد تعلن إلغاء اتفاقيات التعاون الدفاعي مع فرنسا
-
فنزويلا تستهدف داعمي العقوبات الأمريكية المفروضة عليها
-
بيان أوروبي بشأن الوضع في لبنان
-
قائد "الثوري الإيراني": حزب الله فرض شروطه على الكيان الصهيوني
-
نتنياهو: ما يجري ليس وقفا للحرب
-
نتنياهو يهدد بالعودة لحرب قوية في لبنان
-
الجيش اللبناني: إسرائيل خرقت اتفاق الهدنة مرات عدة
-
الصين تنفي تقارير عن إجراء تحقيق ضد وزير الدفاع