الوكيل الإخباري-أعربت الأمم المتحدة، عن قلقها البالغ بشأن مسار الأحداث التي وقعت خلال الأسبوعين الماضيين في القدس والضفة الغربية بين الفلسطينيين والاحتلال الاسرائيلي.
وأشار منسق الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط، تور وينسلاند، إلى التوترات المتصاعدة التي شهدتها القدس، مشيدا بالاتصالات الوثيقة بين الأمم المتحدة وجميع الأطراف المعنية، لتهدئة الوضع، والتي وصفها بـ"البناءة".
وأضاف: "في هذه اللحظة الحاسمة، وفيما لا تزال التوترات شديدة، ولا تزال تنتظرنا بعض أيام صعبة، ينبغي تشجيع جميع الجهود الرامية إلى خفض التوترات، كما ينبغي رفض الاستفزازات ونشر المعلومات المضللة والتحريض على العنف رفضا قاطعا".
ودعا المسؤول الأممي القادة من جميع الأطراف إلى تحمل مسؤولياتهم للحد من التوترات، وتهيئة ظروف مواتية للهدوء وضمان حماية الوضع القائم في الأماكن المقدسة.
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
ليبيا تنفي إبرام اتفاق لنقل مهاجرين من الولايات المتحدة إلى أراضيها
-
ترامب: قد نخفف قيود تصدير الرقائق إلى بعض دول الخليج
-
ماكرون: الضربات الجوية في سوريا لن تحقق الأمن لإسرائيل
-
ماكرون يطلب من الشرع حماية جميع السوريين من دون استثناء
-
ماكرون يستقبل الشرع بقصر الإليزيه في باريس والجالية السورية تستقبله بحفاوة
-
نائب الرئيس الأميركي يدعو إلى مفاوضات مباشرة بين روسيا وأوكرانيا
-
روسيا تعلن عن نسخ مطوّرة من درونات "لانسيت" الانتحارية
-
السيسي: نحرص على ألا يتم تهجير أهل غزة