وقالت المنظمة التابعة للأمم المتحدة، إن على الناس أن يتوقعوا في المستقبل موجات حر أكثر تواترا وشدّة بسبب التغير المناخي الناجم عن النشاط البشري.
وأشارت المتحدثة باسم المنظمة كلير نوليس إلى أنّ شهر تموز كان تقليديا الشهر الأكثر حرا في العالم في النصف الشمالي للكرة الأرضية، لكن تسجيل موجات شديدة في هذا الوقت المبكر من الصيف يبقى أمرا استثنائيا على رغم أنه ليس غير مسبوق.
وأضافت في مؤتمر صحافي في جنيف أن الحرارة الشديدة "تسمى على نطاق واسع القاتل الصامت"، لا سيما أن الإحصاءات الرسمية لا تعكس عدد القتلى جراءها بشكل كامل، على عكس ظواهر مناخية أخرى مثل الأعاصير.
ورأت نوليس أنّ "كلّ وفاة بسبب الحر لا داعي لها... لدينا المعرفة ولدينا الأدوات ويمكننا إنقاذ الأرواح".
وأوضحت أنّ الحرّ الذي تشهده أوروبا ناجم عن نظام ضغط جوي مرتفع حاد.
-
أخبار متعلقة
-
وزير الدفاع الإسرائيلي: مصير صنعاء هو مصير طهران
-
رئيس الوزراء الفرنسي ينجو من تصويت لحجب الثقة
-
مصر.. انقلاب بارجة بحرية في خليج السويس
-
ترامب: سنملأ الاحتياطي الاستراتيجي من النفط عندما تكون الظروف مواتية
-
الاحتلال: رصد إطلاق صاروخ من اليمن
-
مجلس الشيوخ الأميركي يقر مشروع قانون ترامب للموازنة
-
تعرض مطار كركوك الدولي لهجوم شمالي العراق
-
الباكستان تتولى رئاسة مجلس الأمن الدولي للشهر الحالي