وقالت المنظمة التابعة للأمم المتحدة، إن على الناس أن يتوقعوا في المستقبل موجات حر أكثر تواترا وشدّة بسبب التغير المناخي الناجم عن النشاط البشري.
وأشارت المتحدثة باسم المنظمة كلير نوليس إلى أنّ شهر تموز كان تقليديا الشهر الأكثر حرا في العالم في النصف الشمالي للكرة الأرضية، لكن تسجيل موجات شديدة في هذا الوقت المبكر من الصيف يبقى أمرا استثنائيا على رغم أنه ليس غير مسبوق.
وأضافت في مؤتمر صحافي في جنيف أن الحرارة الشديدة "تسمى على نطاق واسع القاتل الصامت"، لا سيما أن الإحصاءات الرسمية لا تعكس عدد القتلى جراءها بشكل كامل، على عكس ظواهر مناخية أخرى مثل الأعاصير.
ورأت نوليس أنّ "كلّ وفاة بسبب الحر لا داعي لها... لدينا المعرفة ولدينا الأدوات ويمكننا إنقاذ الأرواح".
وأوضحت أنّ الحرّ الذي تشهده أوروبا ناجم عن نظام ضغط جوي مرتفع حاد.
-
أخبار متعلقة
-
الإمارات ترفع إجمالي مساعداتها لغزة إلى 3,873 طناً
-
زلزال بقوة 5.7 درجة يضرب المكسيك
-
حريق هائل في مصر .. تفاصيل
-
غالبية الألمان غير راضين عن أداء ميرتس بعد 100 يوم من الحكم
-
السودان.. ارتفاع حالات الإصابة بوباء الكوليرا إلى 5060 بينها 225 حالة وفاة
-
هل تسرق إسرائيل غاز مصر وتبيعه لها ؟ .. مسؤول مصري سابق يجيب
-
توغل إسرائيلي جديد في عدد من قرى ريف القنيطرة السورية
-
اجتماع طارئ لمجلس الجامعة العربية حول غزة