وقالت المنظمة التابعة للأمم المتحدة، إن على الناس أن يتوقعوا في المستقبل موجات حر أكثر تواترا وشدّة بسبب التغير المناخي الناجم عن النشاط البشري.
وأشارت المتحدثة باسم المنظمة كلير نوليس إلى أنّ شهر تموز كان تقليديا الشهر الأكثر حرا في العالم في النصف الشمالي للكرة الأرضية، لكن تسجيل موجات شديدة في هذا الوقت المبكر من الصيف يبقى أمرا استثنائيا على رغم أنه ليس غير مسبوق.
وأضافت في مؤتمر صحافي في جنيف أن الحرارة الشديدة "تسمى على نطاق واسع القاتل الصامت"، لا سيما أن الإحصاءات الرسمية لا تعكس عدد القتلى جراءها بشكل كامل، على عكس ظواهر مناخية أخرى مثل الأعاصير.
ورأت نوليس أنّ "كلّ وفاة بسبب الحر لا داعي لها... لدينا المعرفة ولدينا الأدوات ويمكننا إنقاذ الأرواح".
وأوضحت أنّ الحرّ الذي تشهده أوروبا ناجم عن نظام ضغط جوي مرتفع حاد.
-
أخبار متعلقة
-
العدل الدولية تلزم إسرائيل بتسهيل دخول المساعدات إلى غزة
-
روسيا تجري تدريبات نووية ضخمة.. وبوتين يشرف شخصيا عليها
-
تفاصيل مركز التنسيق المدني - العسكري لدعم استقرار غزة
-
ترامب يطالب وزارة العدل بتعويضات قدرها 230 مليون دولار
-
موسكو تؤكد أن التحضيرات لقمة ترامب بوتين "متواصلة"
-
نتنياهو: العالم يتغير بفضل الشراكة مع الولايات المتحدة
-
باريس.. متحف اللوفر يعيد فتح أبوابه بعد عملية سرقة حلي تعرض لها
-
شهيد في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان