وقال دوجاريك، في مؤتمر صحفي، إن عددًا كبيرًا من الصحفيين طرحوا أسئلة حول موقف الأمم المتحدة من هذه العقوبات، مؤكداً أن "فرض عقوبات على المقرّرين الخاصين يُعدّ سابقة خطيرة".
وأوضح أن ألبانيز، مثل جميع المقرّرين الخاصين التابعين للأمم المتحدة، هي "خبيرة مستقلة في حقوق الإنسان"، تم تعيينها من قبل مجلس حقوق الإنسان وتقدّم تقاريرها إليه، مضيفاً أن "المقرّرين الخاصين لا يقدّمون تقاريرهم إلى الأمين العام، وليس له سلطة عليهم أو على عملهم".
وأضاف دوجاريك أن من حق الدول الأعضاء "التعبير عن آرائها والاختلاف مع تقارير المقرّرين الخاصين"، لكنه دعا إلى التفاعل مع آليات حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة بدلاً من فرض إجراءات أحادية.
وختم بالقول إن "استخدام العقوبات الأحادية ضد المقرّرين الخاصين أو أي خبير أو مسؤول آخر في الأمم المتحدة أمر غير مقبول".
-
أخبار متعلقة
-
روبيو يصل غدا إلى إسرائيل
-
زيلنسكي يزور السويد الأربعاء في إطار اتفاق بشأن الأسلحة
-
رئيس البيرو يعلن حالة الطوارئ في ليما للتصدي لموجة أعمال عنف
-
أمين حلف الناتو سيلتقي مع ترامب وسط مساعٍ دبلوماسية لإبرام اتفاق سلام في أوكرانيا
-
اجتماع لمجلس الأمن بشأن سوريا اليوم
-
كوريا الشمالية تطلق صاروخا بالستيا
-
بريطانيا على شفا حرب طاحنة داخل العائلة الملكية.. ما دور ولي العهد الأمير ويليام؟
-
حماس تؤكد لتركيا التزامها بوقف إطلاق النار رغم خروقات الاحتلال