الوكيل الإخباري- قالت مصادر مقربة من ثلاثة مسؤولين كبار سابقين في الجزائر، سجنوا أثناء احتجاجات حاشدة في البلاد عام 2019، إن محكمة استئناف عسكرية قضت ببراءتهم، اليوم السبت.
وحُكم على الثلاثة، وهم رئيسان سابقان للمخابرات والشقيق الأصغر للرئيس السابق عبدالعزيز بوتفليقة، بالسجن 15 عاما، في سبتمبر/أيلول 2019؛ بعد إدانتهم ”بالتآمر ضد سلطة الدولة“.
وجرى إطلاق سراح محمد مدين، الذي كان يتمتع بنفوذ واسع كرئيس للمخابرات، ويعرف باسم الجنرال توفيق، بعد صدور حكم ببراءته اليوم.
-
أخبار متعلقة
-
ثمانية قتلى في غارات أميركية جديدة على صنعاء
-
روبيو: الأسبوع المقبل قد يكون مفصليا لإبرام اتفاق ينهي النزاع في أوكرانيا
-
الحوثيون: غارات أميركية تستهدف مديرية بصنعاء وأخرى بعمران
-
الرئيس السوري يتسلم دعوة رسمية من العراق للمشاركة في القمة العربية
-
إعلام رسمي إيراني: ارتفاع حصيلة انفجار ميناء رجائي إلى 40 قتيلا
-
عون وسلام يدينان الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت
-
طيران الاحتلال يشن غارة على الضاحية الجنوبية لبيروت
-
بيان للرئاسة السورية: نرفض "أي محاولات لفرض واقع تقسيمي" في البلاد