الوكيل الإخباري- قالت مصادر مقربة من ثلاثة مسؤولين كبار سابقين في الجزائر، سجنوا أثناء احتجاجات حاشدة في البلاد عام 2019، إن محكمة استئناف عسكرية قضت ببراءتهم، اليوم السبت.
وحُكم على الثلاثة، وهم رئيسان سابقان للمخابرات والشقيق الأصغر للرئيس السابق عبدالعزيز بوتفليقة، بالسجن 15 عاما، في سبتمبر/أيلول 2019؛ بعد إدانتهم ”بالتآمر ضد سلطة الدولة“.
وجرى إطلاق سراح محمد مدين، الذي كان يتمتع بنفوذ واسع كرئيس للمخابرات، ويعرف باسم الجنرال توفيق، بعد صدور حكم ببراءته اليوم.
-
أخبار متعلقة
-
مسلحون يختطفون أكثر من 50 شخصا في نيجيريا
-
إيران تعلن تأسيس "مجلس الدفاع الوطني" لتعزيز قدراتها
-
تعيين قائد جديد للقوات الجوية الأوكرانية
-
مصدر أمني: كييف تسحب احتياطياتها من خط الجبهة بأكلمه إلى مقاطعة سومي
-
الحوثيون يعلنون تنفيذ 3 هجمات بطائرات مسيّرة على أهداف إسرائيلية
-
وزير الدفاع المصري يطالب الجيش بأعلى مستويات الجاهزية القتالية
-
"صنداي تايمز": الاتحاد الأوروبي أبرم "صفقة مريعة" مع ترامب
-
بيان صادر عن وزارة الداخلية السورية بعد أحداث السويداء اليوم