الوكيل الإخباري- قالت مصادر مقربة من ثلاثة مسؤولين كبار سابقين في الجزائر، سجنوا أثناء احتجاجات حاشدة في البلاد عام 2019، إن محكمة استئناف عسكرية قضت ببراءتهم، اليوم السبت.
وحُكم على الثلاثة، وهم رئيسان سابقان للمخابرات والشقيق الأصغر للرئيس السابق عبدالعزيز بوتفليقة، بالسجن 15 عاما، في سبتمبر/أيلول 2019؛ بعد إدانتهم ”بالتآمر ضد سلطة الدولة“.
وجرى إطلاق سراح محمد مدين، الذي كان يتمتع بنفوذ واسع كرئيس للمخابرات، ويعرف باسم الجنرال توفيق، بعد صدور حكم ببراءته اليوم.
-
أخبار متعلقة
-
تدمير 6 طائرات مسيرة كانت متجهة إلى موسكو
-
مستشار ترامب يطالب قوات الدعم السريع بحماية المدنيين في الفاشر
-
عدد غير مسبوق من قادة العالم يحضر افتتاح المتحف المصري
-
إسرائيل تنسحب من منطقة البحث عن جثث المحتجزين في غزة
-
الدفاع السورية تعلن مقتل جنديين برصاص مجهولين شرق حلب
-
إسرائيل تغتال 5 قيادات من حزب الله في 24 ساعة .. من هم ؟
-
لولا دا سيلفا: لقاء ترامب الذي بدا مستحيلاً في السابق تحقق اليوم وكان مثمراً
-
الشرع يبدأ زيارة عمل للسعودية يوم الاثنين
