الوكيل الإخباري- قالت مصادر مقربة من ثلاثة مسؤولين كبار سابقين في الجزائر، سجنوا أثناء احتجاجات حاشدة في البلاد عام 2019، إن محكمة استئناف عسكرية قضت ببراءتهم، اليوم السبت.
وحُكم على الثلاثة، وهم رئيسان سابقان للمخابرات والشقيق الأصغر للرئيس السابق عبدالعزيز بوتفليقة، بالسجن 15 عاما، في سبتمبر/أيلول 2019؛ بعد إدانتهم ”بالتآمر ضد سلطة الدولة“.
وجرى إطلاق سراح محمد مدين، الذي كان يتمتع بنفوذ واسع كرئيس للمخابرات، ويعرف باسم الجنرال توفيق، بعد صدور حكم ببراءته اليوم.
-
أخبار متعلقة
-
مقتل 12 جنديا باكستانيا في هجوم لطالبان باكستان
-
الخارجية القطرية: قمة الدوحة ستبحث مشروع قرار بشأن الهجوم الإسرائيلي على قطر
-
رئيس الوزراء القطري يؤكد اتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية أمن وصون سيادة قطر
-
الحوثيون يعلنون تنفيذ ضربات في يافا
-
زلزال جديد يضرب كامتشاتكا
-
مجلس الأمن يناقش الملف السوري الكيميائي
-
هولندا تهدد بمقاطعة مسابقة الأغنية الأوروبية في حال مشاركة إسرائيل
-
البرلمان العربي يرحب باعتماد الجمعية العامة قرارًا يؤيد إعلان نيويورك بشأن حل الدولتين