الوكيل الإخباري- قالت مصادر مقربة من ثلاثة مسؤولين كبار سابقين في الجزائر، سجنوا أثناء احتجاجات حاشدة في البلاد عام 2019، إن محكمة استئناف عسكرية قضت ببراءتهم، اليوم السبت.
وحُكم على الثلاثة، وهم رئيسان سابقان للمخابرات والشقيق الأصغر للرئيس السابق عبدالعزيز بوتفليقة، بالسجن 15 عاما، في سبتمبر/أيلول 2019؛ بعد إدانتهم ”بالتآمر ضد سلطة الدولة“.
وجرى إطلاق سراح محمد مدين، الذي كان يتمتع بنفوذ واسع كرئيس للمخابرات، ويعرف باسم الجنرال توفيق، بعد صدور حكم ببراءته اليوم.
-
أخبار متعلقة
-
الاحتلال يصدر أمر إخلاء جديداً لبعلبك اللبنانية لليوم الثاني
-
الاحتلال: إحباط عملية تهريب أسلحة على الحدود المصرية
-
طوكيو: مدى الصاروخ الباليستي الذي أطلقته كوريا الشمالية أكثر من 15 ألف كلم
-
لبنان: تواصل الاشتباكات في بلدة الخيام بين جيش الاحتلال وحزب الله
-
"اليونيفيل": تم استهدافنا أكثر من 50 مرة خلال أكتوبر
-
السيسي يوجه رسالة للاستخبارات الأمريكية حول خطر يهدد المنطقة
-
7 شهداء في غارات إسرائيلية على البقاع والجنوب اللبناني
-
"بوليتيكو": الولايات المتحدة والصين أجرتا تبادلا للسجناء في سبتمبر