الوكيل الإخباري- قالت مصادر مقربة من ثلاثة مسؤولين كبار سابقين في الجزائر، سجنوا أثناء احتجاجات حاشدة في البلاد عام 2019، إن محكمة استئناف عسكرية قضت ببراءتهم، اليوم السبت.
وحُكم على الثلاثة، وهم رئيسان سابقان للمخابرات والشقيق الأصغر للرئيس السابق عبدالعزيز بوتفليقة، بالسجن 15 عاما، في سبتمبر/أيلول 2019؛ بعد إدانتهم ”بالتآمر ضد سلطة الدولة“.
وجرى إطلاق سراح محمد مدين، الذي كان يتمتع بنفوذ واسع كرئيس للمخابرات، ويعرف باسم الجنرال توفيق، بعد صدور حكم ببراءته اليوم.
-
أخبار متعلقة
-
مجلس الأمن الدولي يعقد جلسة حول أوكرانيا في 26 مارس
-
ترامب يعلن عن رسوم جمركية جديدة خلال الأيام القادمة
-
الكونغرس ينفجر غضبا بسبب تسريب سري خطير لإدارة ترامب حول ضرب الحوثيين
-
انفجارات بتل أبيب والقدس بعد إطلاق صاروخ من اليمن
-
كييف تواصل انتهاك اتفاق حظر قصف منشآت الطاقة
-
الكرملين يعلق على هدية بوتين لترامب
-
رغم اعتقاله .. "الشعب الجمهوري" يعلن إمام أوغلو مرشحا للرئاسة
-
ترامب يطالب بإزالة صورة "مشوهة" له من كابيتول ولاية كولورادو