وفي قرارٍ تصدّر عناوين الصحف العالمية، قضت المحكمة في تشرين الثاني بأن هناك "أسبابًا معقولة" للاعتقاد بأن نتنياهو وغالانت يتحمّلان "مسؤولية جنائية" عن جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في غزة.
وأثارت مذكرتا التوقيف غضبًا واسعًا في إسرائيل والولايات المتحدة، التي فرضت بدورها عقوبات على مسؤولين بارزين في المحكمة الجنائية الدولية ردًا على القرار.
ووصف نتنياهو الحكم بأنه "معادٍ للسامية"، فيما اعتبره الرئيس الأميركي حينها جو بايدن "أمرًا شائنًا".
وكانت إسرائيل قد طلبت من المحكمة في أيار الماضي إلغاء المذكرتين، بينما كانت الأخيرة تراجع تحديًا منفصلًا حول ما إذا كانت تملك الاختصاص القضائي في هذه القضية.
ورفضت المحكمة الطلب الإسرائيلي في 16 تموز، مؤكدة أنه "لا يوجد أساس قانوني" لإلغاء مذكرتَي التوقيف حتى تُبتّ مسألة الاختصاص القضائي.
-
أخبار متعلقة
-
ترامب يضيف 5 دول إلى قائمة حظر الدخول الأمريكي
-
الجزائر.. تعديل قانون الجنسية في أجندة البرلمان
-
ترامب يشيد بويتكوف: الرجل المناسب للتسوية الأوكرانية
-
مسؤول أوكراني: وحدات الدفاع الجوي في حالة اشتباك في كييف
-
ترامب يعلن فرض حصار على "ناقلات النفط الفنزويلية الخاضعة للعقوبات"
-
أمريكا .. مكافأة 50 ألف دولار للعثور على منفذ هجوم جامعة براون
-
فريق طبي يحقق معجزة في مصر
-
مجلس الأمن يناقش القضية الفلسطينية
