الوكيل الإخباري - بدأ حجاج بيت الله الحرام، الجمعة، رمي جمرة العقبة الكبرى في أول أيام عيد الأضحى، الذي يحتفل به ملايين المسلمين في العالم.
وتوافد مئات الحجاج إلى منشأة الجمرات في مشعر منى لتأدية هذه الشعيرة، وذلك بعد يوم من الوقوف بعرفة، الذي يعتبر ركن الحج الأكبر.
وبعد رمي جمرة العقبة الكبرى التي يجب أن يرميها الحاج بملابس الإحرام، يقوم بذبح أضحيته، ومن ثم القيام بـ"التحلل الأصغر"، إذ يصبح بإمكانه خلع ملابس الإحرام، وحلق شعره.
ويستمر رمي جمرة العقبة من طلوع شمس اليوم الأول من عيد الأضحى، العاشر من ذي الحجة، إلى ساعة الزوال، عملا بسنة النبي محمد.
ويبقى الحجاج في مشعر منى خلال أيام التشريق، وهي 11 و12 و13 من ذي الحجة، ويكملون رمي الجمرات الثلاث، يبدؤون بالصغرى ثم الوسطى فالكبرى، كل منها بسبع حصيات.
في غضون ذلك، أدى المصلون صباح الجمعة صلاة عيد الأضحى في المسجد الحرام، مع الالتزام بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الصحية والتباعد المكاني، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء السعودية "واس".
زأكد إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور عبد الله بن عواد الجهني، في خطبة العيد، أن فريضة الحج هذه العام تمت بأعداد محدودة حفاظا على أمن وسلامة حجاج بيت الله الحرام، بسبب جائحة كورونا.
وأفاد الجهني أن "الجائحة أيقظت الهمم ونبهت العقول، وحركة النفوس للرجوع إلى الله والالتجاء إليه، والانكسار بين يديه، وأداء شرائعه وإخلاص العبادة له".
المصدر : سكاي نيوز
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
لبنان: تواصل الاشتباكات في بلدة الخيام بين جيش الاحتلال وحزب الله
-
"اليونيفيل": تم استهدافنا أكثر من 50 مرة خلال أكتوبر
-
السيسي يوجه رسالة للاستخبارات الأمريكية حول خطر يهدد المنطقة
-
7 شهداء في غارات إسرائيلية على البقاع والجنوب اللبناني
-
"بوليتيكو": الولايات المتحدة والصين أجرتا تبادلا للسجناء في سبتمبر
-
مسؤولون أمريكيون: وقف إطلاق النار في لبنان هو أفضل وسيلة لإنهاء حرب غزة
-
رئيس الأرجنتين يقيل وزيرة خارجيته لتصويتها ضد العقوبات الأمريكية على كوبا
-
قلق وإحباط في الشارع الأمريكي بشأن الانتخابات الرئاسية