الوكيل الاخباري - في حادثة اثارت الشارع التونسي لا يزال الرئيس التونسي قيس سعيّد يرفض الإقامة في قصر قرطاج ويتمسك بالعودة إلى منزله الخاص الواقع بأحد الأحياء الشعبية بمنطقة المنيهلة على أطراف العاصمة تونس، ولكن هذا الأمر تحوّل إلى معاناة يومية للمواطنين التونسيين، الذين تتعطل حركتهم ومصالحهم، بسبب اختناق حركة المرور وتوقفها صباحا ومساء خلال مرور موكب الرئيس.
وعلى مواقع التواصل الاجتماعي، تشارك مواطنون تونسيون قصصهم اليومية عن حالة الزحام وتعطل حركة السير خلال مرور الرئيس قيس سعيّد وذهابه إلى مقر عمله بقصر قرطاج أو عودته منه إلى مسكنه الخاص، الذي يبعد عن القصر الرئاسي حوالي 30 كلم، والتي تتزامن مع أوقات ذهاب الموظفين والعمال إلى مراكز أعمالهم والتلاميذ إلى مدارسهم، وعودتهم منها.
المصدر - وكالات
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
روسيا تسجل انخفاضا في نمو الناتج الاقتصادي العام الحالي
-
الرئيس الإيراني لترامب: لن أتفاوض معك تحت التهديد
-
الكويت تدين قطع الاحتلال الإسرائيلي التيار الكهربائي عن غزة
-
روسيا تحبط هجوما بالمسيرات على موسكو
-
جيش الاحتلال الإسرائيلي يفرج عن 5 أسرى لبنانيين بعد احتجازهم لأشهر
-
الجيش اللبناني يفكك خلية لتنظيم داعش الإرهابي
-
شهيد في غارة إسرائيلية على سيارة جنوب لبنان
-
بيسكوف يعلق على احتمال خروج الولايات المتحدة من الناتو