وأصبح القمر الصناعي TJS-17 جزءا من مجموعة أجهزة فضائية يعتقد محللون أنها قادرة على تتبع الصواريخ وتفتيش الأقمار الصناعية الأخرى.
وأكدت أكاديمية "شنغهاي" لتكنولوجيا الفضاء (SAST) المطورة للجهاز الفضائي نجاح المهمة، لكنها اقتصرت على وصف موجز، مشيرة إلى أن القمر الصناعي مخصص "لاختبار تقنيات اتصالات عالية السرعة متعددة النطاقات".
ويتوافق غياب التفاصيل التقنية والصور مع السرية التقليدية لمشروع "TJS"، الذي يربطه المحللون الغربيون بمهام عسكرية، بما في ذلك الاستخبارات الإلكترونية، وتفتيش الأجسام المدارية، وأنظمة الإنذار المبكر.
-
أخبار متعلقة
-
"أسوشيتد برس": الاستخبارات الأمريكية حاولت تجنيد ربان طائرة مادورو
-
أمريكا ترحّل أكثر من نصف مليون مهاجر غير شرعي منذ عودة ترامب
-
الكرملين: المعلومات حول نية فرنسا إرسال قوات إلى أوكرانيا مثيرة للقلق
-
الرياض وإسلام آباد تتقدمان نحو تعاون اقتصادي وتنموي شامل
-
إيران تقترح استحداث عملة إقليمية موحدة
-
الصين تُلزم الخبراء عبر مواقع التواصل بإثبات مؤهلاتهم
-
أمريكا: كنا نتوقع هجوماً إسرائيلياً على غزة
-
مصرع 18 مهاجرا قبالة السواحل الليبية
