الوكيل الإخباري - قالت وزارة الخارجية الصينية، اليوم الأربعاء، إن ما يقال عن إجبار أشخاص على العمالة القسرية في إقليم شينجيانغ ما هو إلا «كذبة كبيرة» لتشويه سُمعة الصين، وهو عكس الواقع تماماً.
وجاءت تعليقات المتحدث باسم الوزارة، وانغ ون بين، بعد أن فرضت الولايات المتحدة قيوداً على واردات من 3 شركات صينية أخرى، أمس الثلاثاء؛ في محاولة لوقف دخول البضائع التي تقول إن عمليات تصنيعها تشوبها عمالة قسرية لأفراد من أقلية الويغور، في سلسلة التوريد إلى الولايات المتحدة.
وقال وانغ: «أمريكا تستغلّ هذه الكذبة لإدراج كيانات صينية في القائمة السوداء، ولعرقلة تطور الصين»، وأضاف أن البلاد ستتخذ إجراءات من أجل حماية الحقوق المشروعة للشركات الصينية.
-
أخبار متعلقة
-
إندونيسيا: ارتفاع حصيلة قتلى الفيضانات إلى أكثر من ألف
-
لجنة أممية تزور القنيطرة السورية لتوثيق انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي
-
الدفاعات الجوية الروسية تعترض 8 مسيرات أوكرانية فوق عدة مناطق
-
قتلى وجرحى بهجوم على دورية أميركية سورية قرب تدمر
-
خطوة قانونية جديدة في الإمارات لتعزيز حماية الأطفال مجهولي النسب
-
بعثة "يونامي" الأممية تنهي مهامها في العراق
-
أمطار تُغرق المتحف الكبير وتلف بالأرضيات .. والحكومة المصرية توضح
-
توغل إسرائيلي في صيدا الحانوت بريف القنيطرة الجنوبي
