الوكيل الإخباري - قالت وزارة الخارجية الصينية، اليوم الأربعاء، إن ما يقال عن إجبار أشخاص على العمالة القسرية في إقليم شينجيانغ ما هو إلا «كذبة كبيرة» لتشويه سُمعة الصين، وهو عكس الواقع تماماً.
وجاءت تعليقات المتحدث باسم الوزارة، وانغ ون بين، بعد أن فرضت الولايات المتحدة قيوداً على واردات من 3 شركات صينية أخرى، أمس الثلاثاء؛ في محاولة لوقف دخول البضائع التي تقول إن عمليات تصنيعها تشوبها عمالة قسرية لأفراد من أقلية الويغور، في سلسلة التوريد إلى الولايات المتحدة.
وقال وانغ: «أمريكا تستغلّ هذه الكذبة لإدراج كيانات صينية في القائمة السوداء، ولعرقلة تطور الصين»، وأضاف أن البلاد ستتخذ إجراءات من أجل حماية الحقوق المشروعة للشركات الصينية.
-
أخبار متعلقة
-
مصر: ندعم الصومال في بناء قدراته الأمنية والعسكرية
-
هذه محظورات استخدام العلم السعودي أثناء الاحتفال باليوم الوطني
-
معلومات مثيرة عن المرأة الغامضة المرتبطة بتفجيرات "البيجر"
-
ثلاث ولايات تبدأ التصويت المبكر في انتخابات الرئاسة الأمريكية
-
إعدام مدان في كارولاينا الجنوبية للمرة الأولى منذ 13 عاما
-
برلماني روسي يتوقع بدء المفاوضات بين موسكو وكييف في العام المقبل
-
تدمير واعتراض 101 مسيرة أوكرانية فوق مناطق روسية خلال الليل
-
تورك: ارتكاب العنف بهدف نشر الرعب بين المدنيين بلبنان "جريمة حرب"